وسط الاحداث التى تشهدها ليبيا انتشرت ظاهرة الرسم على الجدران بطريقه احترافيه بعد القمع التى كانت تشهده واى شخص يقوم باادراج اى شئ على الجدران يتم زجه فى السجون
فكلمه الحق هى التى يسجن عليها حكام العرب الدكتاتوريين ..
شهدت ثورة 17 فبراير الفن الجرافيتى على جدرانها
وهذه بعض الصور التى التقطتها لجدران فى مدينه بنغازى الليبيه الحبيبه ..
علم استقلال بالوانه الاحمر والاخضر والاسود يزين شوارع مدينه بنغازى وجدرانها





برهن شباب الثورة الليبيه ثورة 17 فبراير بانهم اسود والعالم يشهد على ذلك




الشهيد مهدى زيو هو اول من قام بسيارته الخاصه المدنيه التى حملها بانابيب الغاز بااقتحام كتيبه الفضيل بو عمر الامنيه التى كانت تقمع فى انتفاضه اهل بنغازى ..


ودفع ثمنها 50 الف شهيد


واصبحت نار الثورة مشتعله فى كل مكان من ربوع ليبيا


وصرخه الحريه تنادى


ودم الشهداء الذى زهق فهو الذى يبنى ليبيا ويحقق الحريه للاجيال القادمه


لم نعرف باان هناك اشخاص يسمون الامازيغ فى ليبيا فقد طمسهم القذافى لانهم سكان ليبيا الاصليين ولكن الان بعد الثورة العرب والامازيغ يد واحده وسنعلم لغتهم فى مدارسنا


فكما قال عمر المختار



((نحن لانستسلم ننتصر او نموت ))





ولن انسى دور المرأة فى الثورة فكان شعارها من بدايه الثورة ((ليبيات احرار ..يد بيد مع الثوار ))



ودور الدول التى قدمتها دول العرب الشقيقه



ودور شبكات التواصل الاجتماعى



فليبيا الان بفضل كل هذا اصبحت حره لكل الاحرار






فهنيئآ لشعب ليبيا بهذه المواهب الواعده
بقلمى وتصويرى
ودى