صار لي مثلهم لأَنِّي حبيت شخص ووثقت فيه وارسلت صورتي له ونشرها اهلي اكتشفو الموضوع. ولذي لدغه باللسان
اسمع كلام اطفال خالاتي وجدتي وخالاتي عني ان لن ياتي احد ليتقدم لي


خلاص ...الي صار صار وانتهينا

والمصيبة دائما تبدأ كبيره ثم تبدأ تصغر وتصغر مع مرور الايام ...

وهذا درس لكِ ولابد ان تعي هذا الدرس جيدا ....انتي غاليه وثمينه لا ترخصي نفسك لأي شخص مهما كان ...ولا تثقي في أحد قال اني معجب بك او حبيتك

وأهلك ردت فعلم طبيعيه جدا ...ومع مرور الوقت سوف تتجدد الثقة فيك باذن الله

وبالنسبه للدغة اللسان ....وربطها بالنصيب والزواج ...فهذا جنون ورب الكعبة

هل تقسيم الارزاق والنصيب بيد خالاتك وجدتك حتى يحكموا في مثل هذه الامور ...وهل شخصيتك لهذا الحد ضعيفة حتى تستسلمي لكلامهم الذي لا يدخل العقل

أعرف بنات من ذوي الاحتياجات الخاصه واتزوجوا ...وانجبوا وكانت امورهم تمام

وانتي من لدغة لسان ...يخالطك هذا الشعور السلبي ... ؟؟

اخشى ان يكون هذا الشعور واليأس وتصديقك لكلامهم ...هو ما دفعك لعمل علاقه مع شاب

لا يا صغيرتي ارجوك لا تفكري بهذه الطريقه ...


كما قلت لك في الرد الاول ...جددي اولا العلاقة مع الله سبحانه وتعالى ...وإذا رضي الله عنك سيرضى الجميع عنك

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ قَالَ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ ثُمَّ يُنَادِي فِي السَّمَاءِ فَيَقُولُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ قَالَ ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ


وارجوا أن تعملي بنصائح الاخت مطر الفجر

فكلامها جدا رائع ..والافكار الي طرحتها لك ستجدد حياتك باذن الله