بين حنين المستقبل وبين عمر الطفوله
بين شتات الشواطئ المبكيه
ومع الطيور المغرده
في هذا المكان مر بي سراب تلك السنين الماحيه
فخررتُ على ركبتاي المنهدة من البكاء من رحيلهم
وطرت علي قصيدة تقول
يادار ماكن البوادي ربوا فيك
ولاربعوا بك والليالي مريه
الموت يفنى الناس وانتي مخليك
قطعتي الاجيال وانتي صبيه
كم ضحكنا كم بكينا كم دفنا كم قبرنا
يارب حسن الخاتمه