عرض مشاركة واحدة
قديم 04-08-16, 08:42 PM   #69
مطر الفجر

الصورة الرمزية مطر الفجر

آخر زيارة »  01-12-18 (03:05 AM)
سحقاً لقوم يقولون مالا يعلمون
و بئساً لقوم يحكمون بما لا يعرفون
و تباً لقوم في الجهالة يستمرون
_____
ان بعض القول فناً
فاجعل الاصغاء فناً

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♡misk al3'la♡ مشاهدة المشاركة
ولكن لو كن مليونيرا لن يرفضوه زوجا لابنتهم
وسيتغاضون عن نسبه وسيكون نبيلا في نظرهم
غير صحيح عزيزتي الا الرخوم ممكن يسوونها لان الرخمه
ماتهمه لا مخباته لا سلم ولا عوايد ولا شور ربعه وجماعته
اغلب القبايل تتزاوج فيما بينها واقصد القبائل المعروفه ولكن
هناك بعضها لا قد نتصادق ونتجاور ونتعازم اما الزواج لا ثم لا
فكفاءة النسب مطلوبه والخلط غير جائز لن اقول انه حرام
فلم يصدر مايحرمه ولكن غير مرغوب واكتفي بذلك
اما اصرار الفتاة على الزواج من شخص رفضه والدها
لاي سبب من الاسباب فوالدها اعرف بمصلحتها
فهي فتاة في البيت ولا تتعداه ولا تعرف الناس
فكيف ستعاند والدها بالزواج من شخص
ان علم بما فعلته سيحتقرها ويذلها
لعلمه انها عصت والدها لا عزيزتي
مجتمعنا الاب ادرى واعلم بالرجال من ابنته لذلك
لسن ممن يدسن على اهلهن من اجل الاغراب عزيزتي
وسيبقى راس الاب مرفوعا ولن يداس من اجل زواج لا نعلم خوافيه
مرحبا عزيزتي مسك الغلا
ساختصر ردي
ليس الجميع مثل بعض ولا الاباء مثل بعض
وهذا هو سبب تفكير الرجل الشرقي اللذي لن يتطور
لانه يحتقر المراه اللتي تتزوج منه بينما جميع رجال العالم
يقدرون تلك المراه اللتي اختارته ولا يتخلون عنها ابدا
اؤكد لك انه يوجد اباء ظالمين ولا يبحثون عن مصلحة بناتهم
وليسوا اعلم منها في مصلحتها لانهم اصلا لم تهمهم مصلحتها واستقرارها وتزويجها و الحفاظ عليها
ولمستقبلها بل يكابرون ويرفضون تزويجها
حفاظا على تكبرهم واغترارهم بنسبهم

هم لن يدومو لها لم يفكروا الا بانفسهم وقبيلتهم
والضحية هي الفتاة يقودونها للعنوسه ويقررون على كيفهم
ولو كنتي انتي في مكان تلك الفتيات ويتقدم بك العمر
ستشعرين بحجم المرارة والالم والحسرة
وانتي تنظرين الى عمرك يتقدم ويذهب سدى
وانتي لستي متزوجة وتحرمين من الانجاب والابناء
بسبب رغبة وقرارات والدك ضدك !

وهذا اللذي اتحدث عنه هو ظلم الفتاة
ورد نصيبها بسبب عدم تكافؤ النسب
ان رايي يسير وفق الدين ورغبات الانسان نفسه
وليس مثلكم وفق العادات والتقاليد
هذا هو الفرق و الاختلاف بيني وبينكم
تحيتي لك ...