يستاهل ومبروك لنبرة حزن ـ وان شاء الله تعالى يتبدد الحزن ونبراته بعد الترقية والرتبة والمسؤولية ، ويتولى نبرات حزننا ، فإن أصبحنا من رعيّته ، ومن هنا رسالته أن يخفف علينا من الحزن ونبراته ـ ألف ألف مبروك له وان شاء الله هذه آخر نبرات الحزن ـ واحترامي للجميع .