سبق وقلنا ان الشريعة الاسلامية جائت بنظام للاسرة متكامل ، ومن بينها خصوصية المرأة ، ولم يطلب الله عزّ وجلّ من المرأة القرار في بيتها ، وعدم الخروج والا وجعل هناك حلولاً لذلك المنع تخدم خصوصية المرأة ، ولكن تلك الحلول والانظمة لم تفعّل في البلد الا لخدمة نساء الخواجات ، فإين خدمة المرأة المسلمة السعودية وغيرها ، لم تفعّل تلك الحلول والخدمات لتحل مشاكلها وتخدمها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والا لازم من اخراج المرأة الى ما يريده أصحاب القلوب المريضة ، ولماذا لم يناقش هذا المرض خلال القرون الاربع عشرة الماضية بين الامة الاسلامية ؟