,
" محبوكة بعناية "
بعد بزوغ الفجر ببرهة
ارفع جفن و اطبق اخر !
فـ مهما كان حجم الحلمي و مهما كانت لذة الدفء تحت اللحاف
و مهما حاولت أن اقاوم , لن أستطيع تجاهل رائحة القهوه
ذات اللون الواحد , كما اتوقع " بوسعها أن توقظ دُباً قطبي من سباته "
مكعبين من السكر , أنتي !
,