,
سـ ابدأ بـ ترتيب اوراقي ,
التي تدخلتها دون استئذان ، فـ عبثت بصفحاتها
شفافيتك و ثقتي بك تُمكنك من اختراقي
فلا أستطيع إمساكك او إفلاتك ,
انا اعترف بأنك تستطيع أن تفعل بي ما تشاء , إلى أن تقطع ضمير إجازتك التي طالت
صديقي ,
أو كيف ما كنت ,!
قد أكتفي بإخبارك أني مُقدمٌ على إجراء عملية جراحية
لا عليك لم أتأذى
أو ربما أقول هذا لأني لا أذكر
ليس بالضرورة أن يكون الخبر حقيقياً , بعضُ المشاهد قد تبدو رتيبة و غريبة , لكنها
مهمةٌ جداً بالنسبةِ لشخصٍ مثلي
.