صباحي انت !
كم هي مؤلمة تلك
مااجمل ذاك المكان وياحلو ذيك الرسايل
يقول ابن فطيس وكأنه يحاكيني !
(اقهر الضيقه بذكراك من حين لحين
وانثر دموعي على الوصل من عيد ٍ لعيد
لك غلا ً سبحان ربي ملى الدنيا حنين
ولك وفا ً سبحان ربي مكن فالكون غيد)
الى اخر القصيده
عزتي لي من فراقك عسى ربي يعين
ادري انه في طريقي ولو وصلك مديد
صابر ٍ غصبا ورى الخشم لو جرحي مكين
ودي افعل لكن الله يفعل ما يريد ...