كان ذلك الشعور الذي أراه شيئا مختلفاً
ليته يدفعني بالكفاح ومحاولة النجاح
فقط يعيق بي تكرار التفكير وكوني الطرف المتألم !
الطرف الذي لا يزال يكابد عناء الحنين
في كل لحظه هدوء وصمت افكار احاول ان اغير
سيناريو جديد في حياتي يتطى كل هذه التعقيدات
لكن اخشى ان تكون النتيجه نفسها !
والامر ان الهروب من هذا ايظآ
يزيد المشقه وتكون
الاحلام مميته
فيتساقط
الامـل
..!