عندما أكون مُقيداً ..!
عندما أكون مسيراً لا مخيراً ..
فأنا لا أملك لك إلا أضعف الإيمان والدعاء لك ..!
خذلتك فعلا ..!
ناديتني فسمعت نداك فتظاهرت بأنني أصمٌ أبكمٌ ..!
فعذراً فقد أصبحنا جبناءٌ ضعفاءٌ صاغرون ..!
أصبح الخداع ديدنا والخيانة دمُنا ..!
فصبراً جميلاً لعل الله أن يجعل يسراً بعد عُسراً ...
وفرجاً بعد كرباً ..
وحتى تحدث المعجزة فليس لدينا لك سوى الدعاء ..!
،،،،،،