طبعاً المرأة ، فإنها بطبيعتها مخادعة ، فعلم إن صدقت فهو قلّة في عقلها ودينها كما ورد بالحديث الشريف ، وإن كذبت فهي المخادعة ، فلهذا تركها لآخر لحظة ليرى النتيجة ، فحصل ما كان يتوقعه منها . أما الخيانة فلا تجوز على الاثنين ، ولا مجال لها في القصّة ، فالخيانة أمر آخر في غير هذا العمل ـ احترامي