عرض مشاركة واحدة
قديم 11-15-11, 11:45 PM   #1
عشقي لغيرك فكره مستحيله

الصورة الرمزية عشقي لغيرك فكره مستحيله

آخر زيارة »  05-16-13 (12:44 PM)
المكان »  في جزيرة العشاق
الهوايه »  بشرتي ومذاكرتي
عــسآنـيِّ مآآنحــرم

شوفــك قبآليِّ
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon1 يضايقك لو جيت آطمن عليك



يـــ
يضأَيْقَـــك ..








لَوْ جيت أطَمَّنّ خاطَرَي






وأسأل :






وش اللّي .. مضأَيْقَك !؟






لَوْ جيت آلَمَلِمٌّ غَيَّرَتي






وأقَتَلَ بشوفَكَّ حَيَّرَتي






ما كنت أظَنَّ .. إني إذا :






حَبَّيَّتَك أكَثُرَ مَنّ كذا






يا عَمَّرَي






رأَحََّ أضأَيَْقَـــك ..!






ليــه غأَيْب






أو عُشّآنِيّ .. مـت .. لَيِّن إني عَرَفَتك






وَدَّّك تَعَرَّفَ أش بسَوِيّ لا فَقَدَتك






لا " تطـمَنّ ! "






مَآبي خِلاَف .. إلا إني :






كَلَّ ما أسهِيَ لَمَحَتـك ..!






لَوْ تَعَرَّفَ :






شـ سوت الدُنْيا بُحَّبِيبك






نأَحََّل عَوَّدَه..وساكِت ما يتـألَمْ






صَعَّبَه :

لأَمِنَ كآنَ عَنْـّك..
يحَتْمِيّ بك


وأصَعَّبَ :

إنـّه مَسَّتحَيّ .. حــتى يتـكـلَمْ

تـصـــدّق :
إني الُبَّأَرَحه .. نادٍيت قَلْبِيّ

ومـا سَمِعَتك !
قَلَّـت أخافَ إن فيك شي
قمت أنادٍي بأعَلَّى صَوْتِي

أستحَلَفَــك حَتَّـى بمـوتي
ليـن ما حَلَّقِيَ .. إنَجَرَح
وبيّن بوَجَّهَي .. سَكُوتي
وعَزَّت أنفأَسِيَ عَلَّي ..!
يااااأَه

يآنِيّ وَدَّّي أبكَيْ بغَيَّبَتك
.. بس .. ما قَدَرَت ..
يُمْكِن عُشّآنَك صَرَّت أغَلَى مَنّ دَموَعْي

..... جـيت أببكَيْ .. مَنّتهِيَ .. بس ما بكَيْت
ويُمْكِن عُشّآنَ اللي بقى مَنّك بضَلََّوَْعْي

......كَلَّ ما أتُنّـهَدَّ .. نخـآنِيّ .. وإستحَيّت
بس ورُبّي .. اللّي خَلَقَ لي طَيِّبَتَّك
قَدّ ما أقَدَرَ صَبَّرَتوقـد ما فيِنّي إنتهِيَت ..
يا عذأَبَآتَ السَنِيّن
يا آآآخَرَّ أيأَمْ .. آلِيَّقِيِنّ

ويـن نأَوْي ترَوَّحَ .. بأشواقٍي .. مَعَاك
وأنت تدَرِّيّ : بـ إنه يضَعُفَني .. غَلاَك
يعُنِيَ يَوْم إنـّي بُدّيت بصَدَقَ أحَبَكَ
وبعـت كَلَّ اللـّي شَرّو قَرُبَي .. لرِضاًك
بَكَّلّ بِسَاطه تَغَيَّب عُنِيَ
قَلَّ ورِيحَنَّي بَرَّبك
يعُنِيَ ما تدَرِّيّ بُحَّبَكَ
طـب.. ليـه تحَيِيَ بي العواطف
ولــيـه .. تقَتَلَ .. بي الحَنِيِنّ
يضأَيْقَـك :
لَوْ جيت أطَمَّنّ خاطَرَي
وأسأل وش اللّي مضأَيْقَك
ما كنت أظَنَّ إني إذا
حَبَّيَّتَك أكَثُرَ مَنّ كذا
يا عَمَّـــرِيّ رأَحَّ أضأَيْقَك