؛؛؛

؛؛


؛


قَد تلظًّّى ذّلكَ آلوَهم فلآ يُبقى منهُ شيءً
ولَيلُ العاشِقينَ يَذُوب أشتاتاً وينهمر كُلَ ذلكَ آلتمرد في وسَط آلحنآيآ
يآ بحآر الزمن رفقآ رفقآ بنا الآ تتوقف قليلآ ..!!
آما رأيت أن آلحَرفَ نزف .!
أما رأيت الجَرح في وسطَ آلسطُور وبيَن آلحروُف .!
اليوم أمسكتٌ السرآب
فأرتشفتُ العطر من شذآهـآ
رويدآ رويداً يآ زمن الآ تتوقف قليلاً .؟
اما رأيت تلك الغراز بين الحروف ؟
ف ينتآبهـآ بهجة وسرور وتردد كل
ترنيمة بعد أحيائها . في ذلكَ القلب
صبآحات أسطورية ..
عذرا يآزمن الآ تتوقف قليلاً
لعل هذا الصباح يحدثني
عذرا يازمن الا تتوقف قليلاً
لعلها الأن تاتي بعطرها الفواح
يا أنشودة المرمر
يا اشراقة العنبر
يا شفتيكِ
يا دفء الحنان
يا بريق الأماني
يا حلماً تُسامي
يا ضياء البيان
يا كريمة وذات البَيْن
يانين الروح
يا فارسة النساء
يا شموخ العز ياشموخ النبلاء
لعلي أخذكِ توهجاً بقلبي
وأني أدركتُ جيداً أني أحبكِ جداً
سينهمر المطر
والنثر هنا أعذب وأعذب
والكون يصرخ بي
اشتقتٌ لنوركِ أشتقتُ لدفء حنينكِ
خبئيني ياسيدتي بين مساءاتكِ الأثيرة
وبين حكاياتكِ المثيرة
ولا تبكي ولا تحزني
فا انتِ اشراقاتُ من الزهر تزينكِ
أنتِ أنفاسي ومولد بسمتي الأخيرة
انتِ انين ضعفي
وانين احساسي
س أكون بحبكِ فصيحا
س أغير من كل الأبجديآت
ف أنتِ أبجديتي
وأنتِ الحروف ال 28 قد ألغيتها
شطبتهـآ جميعاً
س أكتب لكِ بحروفٍ مختلفة
ليست كبقية الحروف
هناكَ معاني جديدة
لا تليق الا بكِ
فاليوم أكتبكِ أدبآ
وغدأ سأنطق بكِ شعراً
ف يا رب السما
ورب الشجر
ورب المطر
ورب الريح
ورب سيد البشر
أن تهب لها راحةً وطمئنينة
وسكينة تشرح بها صدرها
وتُنير دربها وتهدي بها قلبها
فصباحكِ ومساءكِ سيدتي باذن الله أجمل

تحيه تليق

مشاعر لم تمت ولن تموت

وليدة اللحظة