06-06-16, 06:47 PM
|
#223 |
| تلك الشعرة ما بين حدسي .... و وهم اللحظة ..
توقِعني في شرك الفضيلة ...
بين أن أكذّب حدسي ... و أغتال اللحظة بصمت ................................................
ال ( شيء ما ) و الذي يقود خطوتي .. .. بعمى المبصر .. .. و بصيرة الأعمى ...
حتى يكتمل مشهد مقدّر ... لأقطع الشعرة بحسن ظني ... و واقع لحظة ...
أما الشرك .... لا خلاص منه ... |
| |