من حسن الحظ اني قد انتهيت من
كتاب الشيطان يحكم للكاتب المشهور
مصطفى محمود هو كتاب يلخص انتقاد
العولمة من منظور الانحراف الفكري
لشعب العربي
سيدي أمير الاشواق تم اسقاط
رسالتك الرائعه في متصفحي
لتجسد هنا مقال قد يخرجو منه
القراء صفر اليدين أو حتى صفر مكعب
مقالتك يبتكر لقلمي فم وروح ويترجل
على منصة الإلقاء ليلقي
كلمة بعنوان اللغه العربيه
لا ايضف لما كتبته إلا انك ابدعت خيالا بالافق
ستبقى اللغه العربيه تاج على رؤوس الدول
ومن المستحيل الممكن أن تضمحل رغم عوامل
تعريه اللسان منها فالقرآن الكريم كفيل بحفظها
فقد قام اغلب العرب
السذج بتغير مفاهيمها واساسها
ولبسو درع هرقل وسرج حصان
الإسكندر ولبس عمامه الحكماء
ويحارب في ابره
هؤلاء من غسل دماغه بعولمه
التحلل الفكري وتحلل اللغه العربيه
ولعب دورا كبير في سياده العالم وهم أقزام
وحاولو مد نفوذ اللغات المستعمرة بين العرب
ومنهم من العرب الذين استغلو ماديا
اللغه العربيه في احد العهود كان لا يتكلم بها
الا المثقفون وأصحاب العلم الأذكياء في عصر النهضة
وكانت أوروبا وامريكا ترسل أبنائهم ليتعلمو العربيه
ونخوتها وشرفها وكرمها
وكان آخر عصور اللغه العربيه الإمبراطورية العثمانية
قرئت عنها الكثير ولازلت أعجب بها من نهضتها بفضل امجاد
من يحكمها
واللغة العربية تحمل12مليون قاعده نحويه
ولكن مع الأسف الذي جاء مصطحبا معه الاعتذار
نحن لا نستخدم من اللغه العربيه إلا5في الميه
واذا نظرنا من تلسكوب فلكي من النجوم نجد
ان الواقع مؤلم في مدارسنا
الهزيلة في تعليمها وحتى
الجامعات العربية نكاد نحبو
على طاولة التلميذ في الأول الابتدائي
وأكبر مثال لننظر إلى اليابان وانا من اشد
المعجبين بشعب الياباني
أخلاق في العلم ومثقفون وعباقره وجيل
علم العالم أجمع للغة الحرف
واشكرك بعمق فاضلي
على المقال والتصميم
فنحن بالقرب دئما