آميرَ الشوقِ
شكراً لـكَ كمآ توهّج حرفيَ بـ ثنائكَ ,
و تعطرت أرجائيَ بـ عبقِ تواجدك ,
شكراً كثيراً , لأنك “ أنت ”
وشكراً طويلاً , لأن أحرفي احتفت وتزيّنت بك ,
شكراً بـ حجم السماء ,
و بـ قدرِ ما تحمل من النقاء ,
,
*عذراً , للحروفِ التي كتبتها ومحيتها ,
وعجزتُ عن تكوينها وترتيبها ,
فـ دائماً ما تخوننيَ , امام من يستحقونها
آميرَ الشوقَ
آرجوا أنْ آكونَ دَآئمًا عندَ حُسْنِ ظنكُمُ
ششُكرًا لكَ بِحجمِ آلف سمَآءٍ وَآكثرُ