جرد قلمك من غمده
فشعرك يأسر الناظر بحرفه
سحر في الاشجان سهده
قلما ابى ان يخضع إلا لربه
كجلمود في سيل الود روحه
لبست درع الوليد في نصره
فكيف بأمثالك لا ننصري
أمير الأبجدية والله انك افرحت
قلبي لما كتبته ورأيت
اناس يدافعون عن
دينه بسلاح القلم فهو
أشد فتكا في العقول
هل لي أن ابايع
قلمك على المتابعه
استمر فأنت تحمل
مارد الجمال في المعنى والكلمة
بانتظار جديدك فأنا بالقرب