منتديات مسك الغلا | al2la.com - عرض مشاركة واحدة - -| لآ يمْكِنَ الششَيءٌ يشْبِهَه شْيءُ فِيَ ذَآتَهُ .. تِكْرآرَ الآشْششَيآءٌ لآ يَعنِيَ تَطابُقهَآ ..!

**مُخْتَلِفَةٌ..!** · 07-16-16, 11:27 AM

نشَفقِ ل بآكرَ .. والموآعيدَ ب الذآتِ !
ونسهرَ آليينُ [ الفجرَ ] مآفيهٌ ممسىُ ./..
مهمَآِ غرقنآِ فِ الحزنَ والمتآهآتِ ..
أشيآئنآِ الحلوةِ منَ الصعَب . . [تنِسىَ] !!

صبإأحكمُ ذكريآإتَ قميلةً قدنٌ

ذأأ
مَدريَ شفينا أنا وَآخوآنيَ ماسِكتنْ معنآ ذيَ الفترَه عَ الزَمنَ المَآضيَ , كلَّ مانجْتَمعُ لآزمَ نعيدَ سردَ مواقف الطفُولهَ
أوْ مصايبها بمعْنَى آصَحُ
ومِنْ بينَ كِلَّ موَاقفْهُمُ ومصآيبهُمُ دآيمُ يدَققُونَ عَ المَوآقف الليَ تصيرَ لهُم بسَببيَ معَ إنيَ كِنتَ آعقَلهُمَ قسمٌ
البارحهَ منْ أبرزَ الموَآقفَ الليَ كانتَ فاكهةَ الجلسه كآنَ مَوقفَ الرجُلَ الخَآرق لأخُويَ محمدَ

وأخويَ محمد ذآ مهنطسْسُ محترمَ ومنْ أقررربَ المخآليقَ إلَى قلبيُ منْ يوؤمنآ بزآرينُ
والسَالفَه صَارتَ يوم كنتً علىَ خمسْ سنينُ وكآنُ هو علىُ ثمآنْ أو ثمآنَ ونصَ
ذآك اليوؤمَ كانتَ إجازتنإ توهإ تبتديَ ,,إجازتهُ أقصدَ كانْ بثإنيَ وأنإأ كنتُ روضه بِالإسمَ أكثرٌ الأيآمَ غايبهً يعنيُ إجإزهَ زيَ عدمهإ

المهمُ
كانْ عندنآ مخزنَ فيهَ أغراضُ وخردهَ وكلأمْ من ذأ ومنْ ضمنَ الأغراضَ سريرُ حديدً صغيرُ يتسفطَ على بعضهُ ماندريَ منوً لهَ ولآ منْ جآبهُ
لَكِنْ كُنَآ مُغرمينْ فيهِ لدَرجةَ ندَخلهُ فيَ كل َّألعابنَا مره سَريرَ ومرهَ سيَآرهُ مرَّه طيَآره ومُمكنْ حتىَ يكونْ ولدَنا الصَغير آهمْ شيَ معنا فيَ اللعب

طبعا أخوؤيَ هذَا عبقريَ منْ يومه وخيآلهَ واسسْعَ بشششَكلْ يدعو للدهشهَ
قامَ جاب السَريرُ وحطهُ بالحوش ونآدانيَ ويقول:أسسْمعيَ أناإ بنسسْدحَ وأطلعُ إيدينيَ منْ الفتحاتَ الليُ بالسْسريرٌ
وإنتيَ يوؤمَ أقولْ لكَ سسفطيهَ تسفطينهً عششْأنَ أصيرَ الرجلُ الخارقُ
أنا بصراحهَ عجبتنيَ الفكرةُ وبغيتَ أشوفَ الرجلُ الخارقَ الليُ يقوؤل عنه َقلتَ: تمُ..
عطانيَ تعليمآتُ وقالْ إذآ نجحتَ الخطهُ بالعصرُ نوريهإ لِـ أحمدَ ثمْ نطلعَ نوريهآ للعيالَ فيْ الحآرهٌ ,قلتَ:قدَّآآآآمُ
أحمدُ هذأ أخوؤيَ الكبيرُ ذيكَ الأيآمَ كانْ بِرابعُ تقريبإ وكانتَ عندهمٌ إمتحأناتَ مهوبَ مثلْ اليومَ ضاعؤَ العيآلَ معَ نظآمَ التقييمَ
عآدَ حنآ الثلاثهَ كنآ رآفعينْ ضغطٌ أميَ وأبويَ بششَكلُ طولَ يومنآ دوآرهَ بالحآرهَ هواشَ ومضاربآتَ معَ عيآلْ الجيرآنَ
وولدَ أبوهُ يدوسَ لنآ عَ طرفُ ,, يصيرَ ثكلتهُ أمهَ وجدتهٌ بعدَ

الوكآدَ
جهزً ميدوَ السريرٌ خلىَ نصهُ عَ الأرضُ والنصَ الثآنيَ مرفوعَ وقالَ أمسسكيَ القسمَ المرفوؤع منهْ زيييينْ وإذا جيتيَ تنزلينهُ نزليهِ بالراحهُ
لجلْ يمديَ أطلعَ إيدينيُ وتسسْإأعدينيَ لينُ أقوؤمَ ,, قلتَ:أبششْر
وتوهَ أنسْسدحُ وبيرفعٌ إيدينهَ وأنآ الليَ أتحمسُ وهوووب بالسَريرُ علىَ خششْتهُ بكلٌ مَ أوتيتَ منْ قوؤهَ
لحدَ يجيَ يقوؤلْ نذلهُ مهيبْ نذآلهُ أبدنٌ كآنْ حمآسَ زآيدُ بسسْ
طبعإأ أخويَ لآ تسسْألونَ عنهُ ذيكَ الحزهُ أنواعً الصراخَ والصيإحُ وكآنْ ودهَ بِ الرجلٌ الخَارقَ صآرٌ الرجلُ الفشْشفآشَ
مَ وديَ أقولً لكمُ إنْ أصْآبعَ إيدينهُ تششْققتَ لينْ شفتَ عظآمهاَ لجَل مَ تقولون مُجْرمَه
ولآإ وديَ أعلمكمُ إنَهَ نزفُ لينْ تصفىَ دمهُ ثمْ تقوؤلونْ شريرهَ
وجههَ مْآ تمً فترهُ متششْوهَ منْ الجروحَ ولإشيَ ولآ آنخلعتَ أظافرَه وللحِينْ عنده إصبع فيهُ ظفرين منَ الحادثَه
أصلآ حتَى أميَ الليْ منْ رحمةَ ربيَ كانتَ غايبهَ مآهآوشتنْ

ترىَ واللهَ ندمتَ عْ الليَ سسْويته وكنتَ خايفهَ عليهَ وربيِ
وترىَ أنا الليَ رحتَ أجيبْ له النجدةة وحتىَ يومْ جإ أبويَ يوديهَ المسسْتشفىَ رحتَ معهَ , ويومْ جآبْ لهَ عصيرّ يعوضْ الدمْ الليَ نزفَ شربته عنهَ
كنتَ أدريَ إنهُ مالهَ نفسَ فَ أديتُ المهمهُ بِ النيآإبهَ
ترىً أخوؤيَ أحبهَ ويحبنْ بعدينَ هوؤ للحينَ عآإيشَ الحمدللهِ وصآيرنْ أبوؤ عيآلَ وأحلآ منهَ مآ تلآقونْ فَ مآلهُ دآعيَ تآخذونْ عنيَ فكرهَ إنيَ ششْريره وتسسذآ