 |  | |  |
| العلمانية هي فصل الدين عن السياسة
والحرية الفكريه واحقيه الإنسان في حريته
الليبرالية هي مشابهه للعلمانيه ولكن فيها بعض الاختلاف وهي تقديس القوانين في حقوق الإنسان وعدم تدخل رجال الدوله في الفرد أو المجتمع وتقيد الدوله تحت جناح القانون لذلك نفوذها محدوده
طبعا هي مصطلحات مستحدثة
واذا نظرنا للعصور الوسطى في أوروبا نجد أن هذان المصطلحين لم يمثل أوروبا
لأن كانت الكهنوتية متحكمه في البلاد ولا يقبلون فكر متطرف إلا الذي يصب في مصلحة الكنيسه الكل يعلم أن سقراط حكم عليه بشرب السم من قبل كنائس اثنا ولسبب بسيط ان فكره ونشاطه وفلسفته كانت تصب في الانسانية واتهموه على أنه يغير مجرى خريطه أفكار الشباب وان الإنسان حر نفسه وتخوفت الكنيسه من تمرد الشباب على دين البلد بقوانين مفبركة ليسن لهم التحكم في الفرد والشعب وغيرهم كثر من قتلو في سبيل عدم طعن عقائد الكنائس الكاثولكيه
يا صديقي انت وسعت دائرة النقاش واتيت بالعلمانية الليبرالية
والاستقراطيه والدجوماطيقية و الفكر الاستطايقي و التدهور الرومانطيقي و الانحرافات السيكوباتية في المجتمعات الثيوقراطية
وكلها مصلحات مستحدثة لحركات لها غايتها
ونحن كان نقاشنا على الماسونية هل هي كذبه عالميه كما قلت
ام أنها حقيقيه
لا تنظر بنظره عربيه بحته انظر ماذا يجري في الواقع ومن هم وراء أحداث تقسيم العالم والحروب
وانا سألتك في ردين متتاليين من الذي يقتل نصف الشعوب في الوطن العربي في بورما في الهند في الأفغان في باكستان في الاهواز في الشيشان وكروزني والبوسنة والهرسك وتركيا من وراء الانقلاب على اوردغان
لا نكاد ان نضع السبابه على دوله في العالم الا وفيها خراب
وتقول العرب اخترعو الماسونية يا رجل نحن من100سنه ونحن على هذه الحال منذ متى وسلطه العرب في أيديهم يا رجل اذا احد الدول العربية قررت صناعه الابره يجب أن ياخذو إذن من الدول الصناعيه إلا ترى كلامك مخالف لحق الفيتو الأمريكي الذي ينص على احقيه أمريكا التدخل في شؤون اي دوله
الواقع يتكلم يا سيدي
وامتداد الصهوينه لا يصل لدول العالم
الا اذا كانت هناك مافيا اكبر وذات نفوذ أوسع
واضافتا الماسونية هي المشهورة وهناك عصابات في كل أنحاء العالم تتعامل مع الماسونية
وانا لا يهمني الماسونية أو غيرها يهمني أن يعود السلام إلى الوطن العربي | |
 | |  |
اهلا بك عزيزي .
انا لم اخلط الامور بدون سبب بل ادراج امثله للايضاح فقط فكل ماذكرته
انا وذكرته انت هي متشابهه في الامور السياسيه وطريقه التطبيق وذكرت
لك بان هناك من السياسيين العلمانيين يقبل بالعمل بجانب رجل سياسه
ديني ويشتركون في اداره دوله وهذا بالفعل يحدث لدينا نحن العرب
واليهود فقط اما المسيحيه فهناك ابتعدت الكنيسه ابتعاد كلي عن السياسه
لان دور البراليون هناك اكثر قوه وسيطره واذا وجدت بعض الدول او
السياسيين مثل جورج بوش فهو يغازل الكنيسه لكن هو غازلها كذلك لاسباب
سياسيه معروفه مثل قوله الحرب الصليبيه وهكذا اقوال .
الصهيونيه هنا متداخله مع كهنوتات اليهود وينطبق عليهم المثل
اختلط الحابل بالنابل ..^_^
وصهيونيه هي نظام علماني ممزوج ببعض تعاليم الدين اليهودي ..!!
نحن العرب كذلك الامر اختلط الحابل بالنابل
فتجد العلماني بجوار رجل الدين يديرون الدول. ..!!
هنا التقارب واضح جدا بينهم .. !!
متفقين بطريقه العمل وبطبع الصهيونيه سبقت بطريقتها العرب المسلمين
والاسم اطلق على اليهود قبلنا فاصبح الاسم لهذا التقارب بين العلمانيين
ودينيين وهو ( الصهيونيه ) وهنا مثلا لو تقارب الكنيسه مع العلمانيين
هل سيطلق عليها اسم جديد ..??
بتاكيد ستصبح الصهيونيه الغربيه ..!!
لكن هل مثلا الصهيوني العربي اذا صح التعبير يخدم الصهيونيه
اليهوديه في اسرائيل ..????
بتاكيد لا والف لا
لكن فقط اتفقو بطريقه التقارب بين الدين وسياسه العلمانيه
اي بمعنى اخر هذا تنازل قليلا وذك تنازل قليلا ..!!
الان جاء دور الماسونيه ..?
هل يوجد شيء واضح لسياستها ..?
بتاكيد لا
هل توجد جهه سياسيه تحكم دوله في العالم ..?
كذلك لا
هل توجد مناهج وتعاليم واحزاب او منظمات معروفه تعمل بنظامها ..?
كذلك الاجابه لا
اذا ماذا يوجد لدينا لنثبت ونقر ونتاكد من وجود الماسونية ..?
لا شي اطلاقا ..!!
سوى بعض الاشخاص الذين يحذرون وينبهون منها ويهولون حجمها ويضخم
دورها بشكل يجعلها غووول مخيف مسيطر على كل الكرة الارضيه ويخلط
كل سياسات الارض المعارضه للاديان في العالم ويزجها بداخل الماسونية
بخلط غريب عجيب انا لا يدخل عقلي فيذكر مثلا اهدافهم
الحريه في الفساد ويذكر ببطن هذا الامر كذاك يطالبون بحريه
البلاد ..^_^
وهذا الذي يسمى دس السم بالعسل
ثم يذهب لابعد من ذلك ليقول هم عبده الشيطان ومحاربه للاديان
فكيف لرجل مثقف يترك اديان عقلانيه تماشت على اقل تقدير مع
العلمانيين او الصهيونيه ويعودون لعباده اوثان والسحر والشعوذه ..???
هل تدخل عقلك انت ياصديقي ..?
الماسونيـــة التي تدخل عقلي هي كذبه كبرى استفاد منها رجال دين
مسيحيين ثم بعد ذلك استفاد منها رجال دين مسلمين عرب ويصر على
وجود هذه المنظمه ولا يستطيع اكثر من اتهام رجال مال مشهورين
وبالاصل لايوجد لهم اهتمام بامور السياسه باكثر من صفقه تجاريه ناجحه
وتسهيل امور تجارتهم فكيف هذا الخلط الذي لا يدخل العقل ..?
تحياتي