افعلوا أششْياءَ جَمِيلةً كُلَّ يَومٍ ،
التَقُوا بـِ أَرْوَاحٍ نَقِيةٍ ، بَيْضَاءَ
اسْهَروا ليَالِي لَطِيفَة ..،
قُومُوا بـ تَخْزينِ ذِكْريَاتٍ
سَعِيدةٍ بـً قَدْرِ مَاتَستطِيعُونَ
لأجْل تِلكَ اللَحَظَات القَاتِمَة فَقَط ..
حَتَى عِندمَا تجْتاحُكمُ بـِ ظِلامِها
فِ تَغْتَالونَها بـِ بيَاضِ تِلكَ الذِكْرَياتِ=)

آعِيشُ الآنَ حَآلةٌ منَ السلآمِ والأمانَ النفسيَ بشَكلٍ يَدعوُ إلىَ النوْمِ
يَومْ جَميَل الحمْدُ للهِ , رُغمَ أنيَ أغلَبَ اليومَ مفَهيَه وخآرجَ حدُودَ التغطيهَ
آنْجَزتَ المهامَ المفْترَض إنيَ أنجزهَا وماكانتَ شيَ يُذكرَ ويُعتَبرَ يومَ شِبهَ خالِيَ منَ الأشْغالَ

وشسسَمهَ
قدَرْتَ آخذْ قِسْطًا مِنَ النوْمَ بينَ العصِرَ والمَغربَ وبينَ المغرب ووالعششآ
اليوَمَ بالنسْبهَ ليَ يُعتَبرَ بعَكسَ الأمسَ تمآمًا والليَ كَآنَ يومَ كارثيَ منَ الزحمهَ وللهِ الحمدُ علىَ كلَّ حالَ
آولَ اليوَمَ يقالَ باخذْ غفوَه ونِمتَ عنَ البَآصَ وَاضطريتَ أسْتَعينْ بِصَديقَ وآشوفَ أحدَ يودِينَ الدوَآمَ ووصَلتَ متأخِرهَ عنَ الموَعِدَ الليَ أكونَ موجودهَ فيهِ بالعادهَ بِنصَّ ساعهَ أوْ يزيدَ
ويومَ وصلت كَآنتَ المُحآضرَه علىَ وشكٌ لكنْ كَآن فيهَ مجالَ أطلقُ سيقآنيَ للريحَ وأكونَ موجودهَ فيَ الوقتَ المنَآسبَ
ميرَ لقيتَ وحدهَ منَ البنَآتَ مبطيَ عنهَا وانشَبتَ فينيَ تخمْخمُ وتمطِّخْ واخرتنَ زيآدهَ , تقول: نويرهَ واللهَ عَ باليَ انتسَ تخرَّجتيَ وسآفرتيَ تكمليَ درآسهَ بآمريكَآ
حَسسَتنيَ بِضئآلةِ حِلميَ صرَآحتنْ
بغيتَ آقولَ لهآ إنَ الموضوُعَ مايتعَدى جدهَ أُمَ الرخَآ والشدهَ , ماستر إعلامَ واتصال منْ جامعةَ عزوزُ ويخْبَ عليَ بعدَ , ميرَ بلعتَ العآفيهَ

الوكَآدَ
عطيتها جوهَآ همنْ صرفْتهَآ بكَمَ كلمهَ وانطلَقتَ بكُلَ مَا أوتِيتَ سيقَآنيَ منْ قوةَ إلى القاعةَ ويومَ وصلتَ كنتَ متأخرهَ حول ربعَ ساعه
وأحمِدَ اللهَ وأشْكرهُ إنْ الدخْتُورهَ آخْلآقَ , وانهآ عآرفتنيَ ومدَرستنيَ قبلَ المقررَ هذا مُقررينَ وجَآيبهَ عندهاَ الفُلَ ماركَ والأخلآقَ معَهاَ مَزبوطهَ
وتمَتَ الهرجَه فيَ الدوآمَ علىَ خيرَ ويومَ جيتَ بمشيَ للبيتَ وأفكرَ مليًّا بالإنْخمآدَ آتصَلَ آخويَ يذكرنيَ بموعِدَ مرآجعتيَ للطبيبَ
ونَمشِيَ للمستشفىَ والحمدُللهَ كآنتَ الأمورَ علىَ خيرَ مايُرآمَ -> للنَآسَ الليَ يهمهآ تتطمنْ

ويومَ رجعتَ البيتَ بسلآم كانتَ البطاريه علىَ وشكَ النفآذَ , إلا نفذتَ
وآصليَ العصرَ وآخُذْ ليَ غفوةَ ومَآ مدآهْ يأذنَ المغربُ إلا وأنَآ مترززهَ معَ الربعَ الليَ مسوينَ مهرجَآنَ بالصالهَ

بعدَ المَغربَ تجهزّتَ سريعَ سريعَ وانطلَزتُ إلىَ النوريَ
وطُوووولَ وقتيَ كنتَ بالطق والطقآق معَ أمهَا الليَ تبيَ تصيحَ وآنَا رادتهَآ وتبيَ تصيحَ وآحلفَ عليهَآ وتبيَ تصيحَ وبتصيحني معَها
كآنتَ ليلتهَآ جمييييييلَهَ بِكُلِّ مَا للجمَآل منْ معنىَ
وأدينَآ الواجبً علىَ الوجهَ الأكملَ الحمدُللهِ , رغمَ إنيَ منْ النآسَ الليَ أمقتُ الأعراسَ والمنآسباتَ ولآ آجيهنْ إلا البعضَ اللازم منها وبحَبَّ الخشُومَ بعد
لكنْ منَآسبآتَ صديقآتَيَ المُقربَآتَ دآئمًا تكونَ لهَآ إسْتِثنآءاتَ خااااااصةٌ

معَ ذلكَ يُنَغصْ عليَ المنَاسبآتَ هذيَ شيئينْ :
الأولَ : المنآظِرَ الفآضحهَ منَ الملآبسَ عسى الله يهدي صويحبَآتها ولأ يبتلينا
الثَآنيَ : سؤالَ فاآقعَ تسبدَ تسبديَ لآبُدَ آسمعهَ فيَ أيْ مُنآسبهَ والليَ هو : [ نوره ؟ ]

قبلَ أقول لكمُ منآسبةَ السؤال , أبيَ البنَآتَ ع جنبَ فيَ كلمةَ راسَ
-> ترىَ آدريَ إنيَ نفسيهَ ومعَقدَهَ فلآ تقلبّونَ الموآجعَ رجآءً

آحم..نكملَ

طبعًآ أختكُم فيَ اللهَ منَ النوعَ الليَ مايسْتخدمَ مساحيق التجميل بتاتًا البتَّه فيَ حياتيَ اليوميهَ واستخدآممي َ لهَآ يقتَصِرَ علىَ المُناسباتَ فقطَ
وحتىَ فيَ المنآسبات آكتفيَ بالشيء القليلُ والقليلُ جدآ آحيآنًا , حسب الأهميه والمود
بتسألونَ ليشَ بقولَ : آبدَ الشآعرِ الليَ على خبركمُ قآيلنْ ليَ :

مزيونة الخدين من دون مكياج
لآيهمك المكياج وآخر موديله
قولي لعيونك كحل منيب أحتاج
الكحل ماهو للعيوؤون الكحيله.



آمزحَ آمزحَ
بعضَ النآسَ يمديها انْتحرتَ الحينَ

مهوبَ منْ زودَ جمال وفتنهَ والله , مير عنديَ قنآعه إنْ اللهَ عاطينْ الليَ مغنينَ عنهنْ وعنَ بلآويهنَ <- للحينَ آدريَ إنيَ نفسيهَ
ف بالعادهَ اذا طلعتَ أيَ مناسبه ونآ مهببه فيَ خشتيَ مايعرفونَ ولآزمَ يسْألونَ : [ نوره ؟ ] , ولآبدَ انيَ آستعرضَ طولَة لسَآنيَ لجلَ يعرفُونَ

مِنْ أطرَف الموَاقفْ الليَ واجهتهَآ فيَ هذا الموضوعَ فيَ مرهَ منَ المرآتَ كانَ عندنآ احتفالَ مُقامَ للأطفالَ تآبعٌ لجهةٍ مَآ
وكِنتَ المسئولةَ المبآشرةَ عنَ البرنامجَ المسرَحيَ يعنيَ فيَ الواجههَ ولزومَ آطلَع شيَ يفتحَ النفسَ لجلَ مَآ ينحشونَ البزرآنَ
فآشتَغلتَ علىَ نفسيَ بأمانهَ وذمَّه وضميرَ

يومَ وصلتَ القَآعهَ الليَ بيكونَ فيها البرْنَآمجَ قابلتنيَ وحدَهَ منْ زميلآتيَ فيَ فريقَ العمَل والبنتَ ذيَ فيهآ من بيَاضَ قلبَ مخلوط مع دلآخهَ وطيبهَ عجيبهَ والليَ بقلبهَا ع لسانها ماعندهاَ وقتَ
كنتَ شايلهَ كل قَشَّ الدنيآ ومنيبَ عارفه آوقّفَ أسلمَ عليهَا , فَـ مِنْ بعيدَ ابتسمتلهاَ وقلت : إزيّكَ يَ سووكرَ
قربتَ منيَ ووقفتنيَ تسلمُ وتتمَقلَ بوجهيَ وإلا تقولَ : سبحاااانَ اللهَ واللهَ تشبهينَ وحدَه آعرفهآ إسمهاَ نورهَ لوَ توقف جنبك ينقال عنكم خوَاتَ
فيَ البدايهَ على باليَ تضحكَ معيَ وإلا البنتَ منْ جدها والله
تقول باللهِ إذا جت نوره تعاليَ اوقفي جنبها هههههههههه , قلتلها : ليلىَ ترىَ أنا نورهَ , وآعطيهآ الهرجهَ السريه اللي بيننا ولا هي تصرخ
تقول : قسم بالله ماعرفتكَ يالعنز ,, وبينيَ وبينكمُ مادريت اعتبرَ الموضوعَ مدح آو ذَمَ , لكن بمَا إني انسَانه ايجابيهَ حسيتها تمدحنْ
الوكَآد علىَ كثرَ مايفقعَ تسبدي السؤالَ إلا أني انسسِبسطَ منْ رداتَ الفعلُ دونَ أنْ يُغيرَ ذلكَ قناعتيَ أنَ جمَآليَ لايحتاجَ للمكيآجَ <- اللهَ يعطينَآ منَ الثقه بسَ