هل صرنا قصة عشقٍ تُذكر .... لا أكثر ... !!
في هذا التوقيع الذي آن أوان حذفه .. سؤال عمره طويل ...
و أنفاسه لم تُلفظ بعد ... و لا يقبل بواقعية الإجابات المتتالية موقفاً بعد آخر ... و صمتاً بأثر صمت ...
في طور اضمحلال الوصل حتى على صعيد الروح ... يلوّح الفراغ بأن ( لا شيء هنا إلا مزيداً من الذكرى ... و لا أكثر )
لذلك ...
.... يوجد مفرّ ...
و لكني لا أضمر نوايا الهروب ...