..|


يَومٌ طَويييَلَ رُبَما هوَ أطْوَل يَومْ صَيفْيَ مِنَ الأصْيآفَ الليَ مرتّ عليَّ فيَ الحيآةَ <- يمديكُمُ ع الجمعَ
رغْمَ أنًّ الليَلهَ الليَ قَبلهُ كانتَ ليلهَ جميلَهَ الصَرآحةُ وآسْتمرَّ الجمَآال حتىَ بدَآياتَ الصَبآحَ الليَ استَفتحوهُ خَويَّآت البآص بِهوشَه مُحْترمهَ
وَكانتَ بتقْلِبَ حربَ دآحسْ والغَبرآ ميَر إنْ التَدخُلآتَ الأَمنيَّه منْ قبَل البعضَ الآخرَ أنقذَت الموقفَ

مابيكُمُ تاخذونَ فكْرةَ إنيَ أحبِّ المشَآكلُ والهُوآشَ وكذَآ
لكنّيَ ضحَكتَ ضَحككَ وتَونْستَ ونَآسهَ موَ طبيعيَهَ صرَآحهَ ,,
معَ وصُوليَ كَآنْ فيهَ حَدثْ شَعرتُ معَهُ أنَ النهَآرَ إنتَهىَ والشَمسَ غابتَ وخرَجَ الكَآئنَ الليَلي أبوَ النَفْسيهَ الليِ فينيَ فيَ غيرَ موعِدهُ
وانخَشَّ فيَ زاويَهَ وآطَيحُ الدمِيعَآتَ الليَ مسَويَه زحْمَه فيَ محْجرَ العينَ وتأزمتَ النفْسيَّه وقَفَلتَ الأَخلآقَ وآتخَذْتَ قرَآر إنيَ آسحَبَ ع المحَآضرةَ الأولَى <- تبيها منَ اللهْ
والمَحاضَرةُ الآولىَ جَرَّتَ معَهاَ الثَآنيةُ وقَضيتَ اليُومَ فيَ التَسدَّح والتبَّطحُ فيَ المُصَلىَ والوُقوفَ علىَ الأطلآل ورَآحَ اليوْمَ كأنكَ يابوَ زيدَ ماغزَيتُ

رَجَعتَ البيتَ وآنخَمدَتُ ومَآ مدآنَ اتَعمَّقَ فيَ الإنْخِمَآدهَ لينَ وصَل آحمدَ بيكَ وقعَدنيَ منْ النومَ يودَّعنْ بيسَآفرٌ بلآدَ الشَّرقُ
جَلَسَ معيَ جَلسةَ تعليمَآتَ ووصآيَا ع البيتَ وتوجِيهَآتَ همَنْ مشىَ

ورجَعتَ ابنْخمِدَ وبعَدَ جَهدْ قدرتَ آغفىَ ولآ أميَ تصَحِينَ تقوَلَ : نويَّرُ ترآنيَ مسَآفرَةُ المَغرَبَ
وآنا الليَ أفزَّ : سسسسفَرُ ,
بـِسْـَسْسَسسسسم الله الرَّحْمنِ منَ ذِكْرهُ
تَكْفـَى دَخِيلَـك لا عَادَ تِجيَب ذَا الطَّـارِي
فَوَّقْتِـنِي يَومَ قِلْته مِنْ حَـــلا الغَفْوَوَوه
ضَيْعـْتهَا غَفْوتِي يَابهْجةةَة أَنْـــظَـــارِيَ
يَا أَمْسَ عُمْريَ ويَا يُومِي وَيَا بـُـــكْـرَه
مٌوَادعك اصْعَـبَ عَلَي مِنْ يُومَ مِقْبَاريَ



مَآ عليْكُمُ تَهيَّضْتَ بسَّ
وطَآر النوَمْ , يمَّه وشَ الطَآري ووينَ مسآفرينَ ؟ قالتَ آبرْجَع عندَ خآلكَ ,,, ليهَ طيَّبْ مَآمدآتسْ جآيَّه منْ عنْدَهُ منْ كَمَ يومَ عسىَ مَآشَرّ بسْ ؟!
قالتَ : بنتَه انْخَطبَتَ والظَّاهرَ إنْ فيَهُ مُنَآسبَهَ قريبَ , بَرجَعَ آشُوفَ الوْضَعَ وَخوآتتسْ بيسَيَّرونَ معيَ مرَّةَ وحْدهَ بنَآخذَ اسْبوعينَ وعَزُوزَ حولتسْ ماعليْكُمَ شَرَّ إنْ شَآء اللهُ
وَآآآآجِدَ اسبُوعينَ يمْدينآ آنَا وعَزوزَ خلصْنآ صيفيَ وسوينآ حفلةَ نجَآحَ بعدَ

مشْكِلَه واللهَ , محَدَ بيتِمَّ فيَ البيتَ الحينَ , آميَّ والبنَآتَ والعِيَآالَ كُلَّهُمَ رآيحيَنْ وكُلّنْ لوجهةٌ هوَ مولِّيهآ , طيَّبْ وَأنَآ الليَ قَآعدهَ أُمرَّ بمُنحَدرَ نفْسيَّ مينَ يتمَّ حوليَ يدآرينيَ
اليَوْمَ يومَ آحْتَجْتُكمُ وآعْتَرفتَ إنْكُمَ أهْليَ تَجْحدونَ وتمْشُونَ
لآ ومْخَليَتليَ عَبدَالعَزيزَ يقَآلَ ينْتبَهَ عليَّ , هذآ أنَآ والجِيرَآنَ والأهَلَ والأقَآرِبُ والأصْدقَآءُ ننْتبهَ عليهُ ولآ بهَ فودَ

مَآيخَآلفَ شيءٌ أفْضَل منْ لآ شيَء , الجَآنبَ الإيجَآبيَ فيَ الأمرَّ إنَّ سَقَفَ الحُريَّه مَخْلوعَ الحينَ ,
عَزَّوزْ منَ الحِينَ يخطَّطَ ويرَتِّبَلنآ جَدوَلَ الهَجْولهَ للأسْبوعيَنَ القآدمينَ
رغمَ أنيَ عارفَهَ إنْ مآ منْ جدولهَ رجَآ , وآقصآهُ , جآمعه , آكلَّ , نومَ سَرْددَه مرَددهَ عَ آخويَآهُ ودُوآرهَ بذآ الشُوآرع
لكِنْ أبحْسِنَ الظَنَّ , وآعدنيَ الحينَ عَشْوَه بعمْريَ علىَ قولتهَ , إنْ تمَّتَ علىَ خيرَ ضمَنتَ مصْدَآقيَّة جَدْوَلهُ , وإنْ سحَبَ عليَ قضَبْتَ أرضيَ وشِفْتَ ليَ جَدوَّل ثَآنيَ

آبفْقَدْهُمُ الشَينييينْ