عرض مشاركة واحدة
قديم 07-26-16, 06:16 AM   #25
165

الصورة الرمزية 165
عشّريني مُسنّ

آخر زيارة »  03-09-17 (05:40 AM)
المكان »  في الظلام المشرق والنور المعتم.
الهوايه »  قيد البحث.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



،




فكرت كثيرا ً ، الموضوع غريب قليلا ً.
ذلك التفكير استغرق تقريباً 5 دقائق ، ولربما اقل !
ولكن تفكيري كان عميقاً وقتها ، ومن يراه يظن انني استغرقت ساعه كامله !
انا لم استغرق وقتا ً اطول ، لأنني فكرت من جميع النواحي ، ولم يعد به شيئاً لأفكر من اجله.
كل هذا التفكير والحسابات من اجل هذا للموضوع ، فعلاً موضوع يثير التفكير !
وهو : هل سيستمر المنتدى ام هو وقت وسينتهي ، ويصبح كـ المنتديات الاخرى !؟
فعلياً انني ارا عدداً من المفقودين في المنتدى كبير ! لدرجة أن هذا الرد اثر بي حقا ً !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموعود مشاهدة المشاركة
من كثر المفقودين صار اسهل ان احصر الموجودين !!
طبعاً في موضوع المفقودين .

جداً حز بخاطري هالرد لأني فرحت بالمنتدى كثيراً ، وما ودي تنقطع الفرحه .
ويفرح به الاجيال القادمه ويستفيدون منه ، جداً محزن رؤيه ذلك الموضوع - المفقودين في المنتدى -
ارا اشخاص غابو فجأه عن المنتدى وارا اشخاص توقفوا توقيف نهائي ، لم يسرني ذلك حقاً !!

ولكن آمنت بألاخير في ما يطلق عليه - الرحيل -
وكلنا لراحلون ، فمن لديه اشغال ، ومن لديه مشاكل - الله يبعدها عنكم وعنا - ، ومن ليس لديه القدره ع الدخول.

وعندما كنت اتصفح مدونة - مطر الفجر - .
وجدت هذه الحكمه المهداه .
بعثت في نفسي الأمل في - استمرار المنتدى -.
لم يمكنني الاقتباس ولكن لا بأس بالتصوير :





فعلاً يا مطر الفجر لا تنتهي ، واصنعي فجرك الخاص هُنا في كل يوم .
ويا اعضاء مسك الغلا - رجاءً - لا تغيبو عن منتداكم ، وابتعدوا عن المشاكل .

ولأنني مؤمن بالرحيل سأخبركم من الان فأنا لا اعلم متى سأرحل :
اتمنى ان اكون شخصاً ترك اثراً طيباً في نفوسكم ، وانا لا اريد سوي الدعاء في وجه الغيب .
الى كل من ضايقته وسببت له مشاكل - انا اسف - .
الى كل من كنت سبب في ابتسامته - شكرا ً لك - لأنك سبب في ابتسامتي الآن .
والى من كان يعتقد بانه ضايقني ويزعجني ، فأنت لم تفعل و - اسامحك - .

فأنا سببت الكثير هنا ، سواءً بهذا او بالعضويه السابقه .

..

تجنبو الأستغراب فهذا هو حال تفكيري .
ارأيتم التفكير اللذي استغرق 5 دقائق او اقل ؟ كيف هو محزن !
أن هذه - حقيقه لا ارغب بها - وهي - الرحيل - .