’
’
’
صَقيعُ نبضَّ وإشتعآلُ فتيلَّ
بينَّ الحنين ونيرآن الأشوآقِ
تَسيرَّ تهيمُ في وآدٍ غريقَّ ..
يآ الغريبَّ ، /
هُنآك فيَّ صَرآح الحُبْ تقعُ المبآدء
فَمبدأ الحُب يَختلفُ بـِ المعآيرَّ ، فَ قدَّ شَممتُ
العُطورَّ ، ورقصتُ على القُلوبَّ وأخذتُ معيَّ
عُقولَّ سَلبتهآ منَّ لبهآ ، وتركتُ لهم السرآبْ ..
لستُ بعجولَّ ، /
فَقد قَتلتُ الجنونَّ وتكرتُ النبيذَ
فَي مسرح الغنىَّ ليسَّ لأننيَّ أحمقَّ
فَهيآميَّ وغرآمي ومرآميَّ رميتهُ
على جَزيره الوهنَّ ، فَ السَقمُ
مُرهقَّ ولكنهُ يبنيَّ الروحَّ فَأنَّ
هَوت بيَّ روحيَّ ، لآ أحتويهآ ..
فَ إني أخآف الله ربَّ العآلمينَّ