لقد قُلتُ باِحَساَسَيَ مُجَتهَداً فَقَط الَيسَ كَذلَكَ والَذَي تحَمَلهُ هوَ المَداَد وَهَو حَمَلهَا .وَكلَماَ شَربتُ وكأنها تَختَفَي ويَختَفََي جنَيُنهَا الذَيَ هَو َموَضَع المَداَد .وَحينَمَا أعَطَشَ الَمُ الَىَ مدَادَهَا فَ أعَيَشُ وحَملَهَا وتطَوَلَ تأَمُلاتَِي كُلمَا عَطشَت ُجفَتَ أحَبارَي أتَامَلَُها َوينَهمَر قلَمَي بالَكتاَبة عَنهَا .ولكَن َالقَول باِنِهاَ كَ الَسفَينَة أوَلىَ وَأوضَح إليَس َكذلَك َ... !!!
هَل تعَينَ ذلكَ جَيدَاً ..
إذاً
يَقوَلوَن : مَعذرَة إلَيكماَ فَقدَ أقرَرنا َباَلعجَز عَن ألغازكماَ التَي تصَنعونَها كماَ تَصنَع ( الفُلْكَ ) بإحِكَام وحَيلة ، وَلوَ اقَترَبنَا منَهاَ
( لغرقنا ) فيَ بَحرَ فنَونَكمَ الأسَتَثنَائي،
والسلام .