الموضوع: امي 😔💔
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-08-16, 07:11 AM   #39
مشكلتي

الصورة الرمزية مشكلتي

آخر زيارة »  اليوم (09:33 AM)
يرحم امك ساعدني؟

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السهم الأخير مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

عدت وعسى العود أحمد

شغلني هذا الموضوع منذ أن رأيته وأرجو أن يكون الله قد هداي لحل مناسب

أختي الكريمة الحل موجود . سبحان من لم يخلق عقدة إلا وخلق لها من يحلها .

الحل في سورة مريم

أنظروا إلى جمال الأسلوب وكيف كان نبي الله إبراهيم الخليل عليه السلام ينصح أباه .


وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا

إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا

يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا

يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا

يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا

قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا

قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا

وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيًّا


لم أجد ما يبرر أن يكون الإبن أو الإبنة قاسية مع أمها ولو وصلت الأمور إلى الكفر والشرك بالله ودخول النار.

سبحان من رفع قيمة الأم حتى ألجمنا .

قال تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15) ﴾ (لقمان: 14-15)

ما هذه المكانة التي وصلت إليها الأم؟

أختي صاحبة الموضوع الحق أكبر مني ومنك وآن الأوان للسهم أن يقول كلمة لا يخاف فيها لومة لائم

لا يحق لكِ التدخل في خصوصيات الأم بهذا الشكل ولو كفرت بما أنزل على رسول الله وليس فقط ميولها لرغبة قد تكون محرومة منها .

أنتِ لستِ في مقام يجعلكِ ندا لأن تعيري أمك وتكرهيها ولا يحق لك ذلك لأنك قد قلتي أنك تكرهينها .اكتمي الخبر واعتذري لأمك وادعي الله أن يهديها فقط فإن لم تقبل استغفري لها وراجعيها كل خميس وإثنين لوجه الله وليس لأجل أن تكسبي التحدي أو أن تنتصري لوالدك لأن أمك أكرم من أبيك بثلاثة أضعاف ولم يبيح لكِ الكتاب والسنة أن تفكري يوما ما بأن تكرهين أمك .

حملت ووضعت وسهرت و رعت فلم يبقى ألم لم تجربه أمي وأنا في بطنها .

لا ينبغي علينا تعدي مقام الأم وحرمته . فإن كان الدعاء سلاح الذاكرين فالزمي الدعاء واكتفي به فوالله قد ذهب الذاكرون بكل خير ولإن إنكسرتِ لله من أجل أمك أقسم بالله الذي رفع فسوى لينصرنك وينصر أمك ويهدي من يشاء .

اتق الله في أمك فوالله لو غضبت لعلكِ تخسرين دنياكِ وأخراك فاتق الله في أمك وذللي نفسك قبل النصح ولا يحق لكِ أن تكرهي أمك ولو كفرت بما أنزل على رسول الله .

لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ


جزاك الله خير اخوي وعلى الي ردو اول شي انا ماقصدت أني كرهتها بس كذا يجيني شعور غريب أني اكرهها بس من خوفي عليها امي مصليه وصلواتهاماتفوتها حتى هي اذا ماشافتني اصلي تزعل علي ومشيه البيت كله هي وأبوي مع انه تصلي وتخاف ربي ليش تراسل حتى ان شي ماذكرته التويتر حقها نصهم عيال ماتخاف من ربي يعني هذا الي قصدي الله يهديها ويصلحها وراح ادعي لها وماقصرت جزاك الله خير ع الكلام استفدت منه كثير