مَـا أرَقَّ هَمْسَكْ
وَمَـا أعْذَبَ تَعْرِيْجَكِ عَلَى دَفَاتِرِيْ الـ مَلْأىْ بِـ كَرَاكِيْبِ الضَـادْ
كُنْتِ وَمَـا زِلْتِ سَحَ ـابَةً طُهْرٍ حَبْلَى بـِ الوَدَقْ
وَكُنْتُ وَمَـا زِلْتُ أعطشُ لـِ مِثْلِ ذاك الطٌهر
لـِ قَلْبِكِ الحُ ـبْ
وَ دَوْمَــاً مَـا كَانَتْ حُ ـرُوْفِيْ إلَّا ...
بَعْثَـاً مِنْ مَرْقَـدِ وَحْيٍ مَـا
ف اليَووم علىَ رآحتهـآ مرقدُ وحَي خيآلي وقلمي ..