1:1



هناٱ أتواجد


بين ورقتي وقلمي اللذين لا ازال اتجول بهما لكي أًدون كل ماهو يحصل بي من مواقف واحداث





سأتترككم مع قصه ..



ذات ليله
وبين الظلام الدامممس تتواجد هناك أنثى أميرة في قصصر من القصور ..
تعيش حياه الرفاهيه والبذذخ والكرم وكل ماهو يهتف الى بانها أنثى غنيه ...

واباها يشتغل في إحدى فروع شركاآته الكبيرع التي تحصل على الطبقه المخمليه الاولى في عالم مدينته



هذه الطفلة تتتسابق بين ارجاء القصر وتسلم ع الخدم وتهتف بالكلام مع الاشخاص مديري القصر وهي ضحكه تسترد من روحهاٱ تلك الابتسامه التي لم تفارقها


تذهب الى المدرسه ثم تاتي وترحححب بالخدم مره اخرى وتتحدث معه
حقاٱآ متواضعه


هي لازالت في سنن صغيير لايفقه للحياٱآه




ثم أتت تلك اليله
التي كانت ليله حزينه بالنسبه لها

أتاهل والدها واخبرها بانها سوف تذهب الى مدرسه خٱصه في منطقه غير منطقتهاآ

واجبرها ع الذهاب من الصباح الباككر وهو سوف يذهب معها


تلك الطفله كانت متعلقه تعلقااا شديدا بابيها وهي لاتفارقه بل دائما بجواره

والدتها متوفيه وهو الذي معتني بها مع الخددم


ثم جااٱء الصباح وذهب ساٱرة إلى المدرسه

وكانت متوترة لاتعلم ماذا تفعل



وصلا الى المدرسه وعند نزولها الفتيات بدان بالتراكض نحو النافذه للنظر الى تلك الفتاه الا اثنتان لم يتحركا لانهم يريدون ان يكونو هم الاوائل في الصف


ثم دخلا الى غرفه المديرة


ورحبت بهما
وقالت بانها سوف تهتم بساٱرة وتضعها في مكان ترتاح فيه وتعتني بها جيدااا


شكرها والد سارة واخذ يووودع ابنته لانه سوف يتركها تعيش في هذي المدرسه الخاٱصه وهي عباره عن منزل متكامل بكل شي


فوودعها ووعدها بان تهتم بنفسها وانه سوف يعود لزيارتها قريباااا .......












هذه نبذه من قصه الأميرة ساٱرة



يتبع>>>>>>>>>>>