2:30





وعند رحييله ذهههبت ساٱرة لتضم والدها وكأنها تودعه


ذهب اباها وتركها وخيده بي انقاض المنزل او بالاصح المدرسه الخاٱصه



ابتدت سارة دراستها في هذه المدرسه يوما بعد يووم
منهم نن البنات من تقبلها بقلب طيب
ومنها من يكرررها لانها اجمل مهم وانها غنيه

ومنهم من تحتقرها كثييرا وتسبب لها المتاعب




تعودت على حياتها هذه الى ان وصل لها خبر مؤلم
خبر كالصاعقه
خبر لم تحسب له حساب




اخبرتها المديرة بان والدها توفى في مكان ما ٱ وانها لن تصبح اميره بعد الان
وستصبح كاي طالبه عاديه واقل منهم لان والدها اصبح يعطي المدرسه دافع مادي

وبعد ان توفى اصبح لايووجد ولا شيئ


ومرت الايام واصبحت يارة في حاله يرثى لها
اصبحت في غرفه الخدامات لتكون خادمه للفتيات بدلا بان تكون مثلهن يوم ان تكووون اميرة



كل شي اصبح باهتا.
كل يوم يكون شااق من شغل
وكلمات بذيئه تخرج من افواه الفتيات
واستحقراهم لها
لدرجه ان يرمونها من فوق سلم المنزل ويضعون اشياء تعيق حركتها


اصبحت بحاله سيئه جدا
شغل شاق
غرفه كلها اوساخ وفئران


اصبحت لاتاكل
اصبحت هزيله
لايمكنها قول شيئ لان سلب منها كل شيئ



هذه نهاٱيه قصه الاميرة ساٱرة ........