عرض مشاركة واحدة
قديم 09-03-16, 04:08 AM   #57
مطر الفجر

الصورة الرمزية مطر الفجر

آخر زيارة »  01-12-18 (03:05 AM)
سحقاً لقوم يقولون مالا يعلمون
و بئساً لقوم يحكمون بما لا يعرفون
و تباً لقوم في الجهالة يستمرون
_____
ان بعض القول فناً
فاجعل الاصغاء فناً

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آخيل وطروادة مشاهدة المشاركة

بالنسبه لردك هذا انا اجدة استفزازي
اكثر من ان تكوني واضحه فيه
فالاخت مرجانه هي مقتنعه بان القمع
لا يجدي نفع فالواقع يقول عكس ذلك
ردي ليس استفزازيا وان كنتم ترونه استفزازيا فانتم ايضا
لا يعجبكم ان تتقبلوني وتتقبلوا رايي اين هي حرية الفكر
اللتي تتحدث انت عنها .؟
لكل واحد وجهة نظر وطريقة في التعبير عن رايه وامثلته
بكل بساطة انا وضعت لها مثال وشرحته هذا كل ما في الامر

لا يمكن قياس حاله على مجتمع
ولا يمكن قياس مجتمع مقموع انه
الافضل لاننا نكذب بداخلنا يا مطر
انت موضوعك الاساسي هو عن قوانين المنتدى
وظنونك بان القوانين بها تقييد لحرية الفكر
وقمع للاعضاء و و والخ
ومن قال اننا نكذب بادخلنا ؟ وان منتدانا به قمع ؟
انت تراه قمع وانا سبق وشرحت لك لماذا تم وضع القوانين

فالمجتمعات العربيه مجتمعات قمعيه لذلك
حاجه الشباب العربي تجعلهم مخادعين ماكرين
منافقين للوصول لمبتغاهم ونتيجه كما قال احد المفكرين
الفرنسيين الذي لا يحضرني اسمه
الان ( الفساد داخل المجتمعات اما لوجود نظام فاشل
او لوجود شعب جاهل ) .
ان كان في الواقع فانا سوف اوافقك نعم المجتمعات العربية
قمعية لكن ليس الجميع مخادع وماكر ومنافق للوصول
لمبتغاه هناك من هو محننك وذكي ودبلوماسي
ويستطيع الوصول لمبتغاه بطرق شرعية بدون ان يخالف ويعرض نفسه للسوء
اما مقولة المفكر الفرنسي عن الفساد
يوجد من الشعب الجاهل ولكن يوجد ايضا الواعي
لكن المخربين كثر
ولكن نحن هنا في عالم الانترنت يعني عالم افتراضي
لا نقمع احد ولكن نضع شروط وقوانين حفاظا على الفئات العمرية
من خلف الشاشات وهذا امام الله والفساد في عالم الانترنت
لا يقاس بفشل النظام او جهل الشعب
لانه للاسف لا يوجد هناك جاهلين بل مخربين
رغم معرفتهم بان مايفعلونه خاطئ !
بامكاننا القول سوف نضع اعلان بعدم التعارف
بشكل خاص وتبادل ايميلات او عناوين
لكن ماذا ان تركناهم يتمادون عبر موقعنا
ومنتدانا الذي نديره وهو سبيل للوصول الى غايات اخرى
سوف نحاسب عليه و من واجبنا المتابعة
وعقاب من يتجاوز ويخالف الانظمة والقوانين