للملاعب يالشبح للملاعب يالشبح >> معليش أسمك ذكرني بكرتون الشبح
.
.
لا تعلم ياأخي لا شيء أحب إلى الأن من الموت ولو خيرت بين الحياه والموت لأخترت قرب الرب
لكن الموت هين والبلى وش ورى الموت
هل سئلت نفسك أنت مستعد؟
مستعد تقابل ربي وتتحاسب؟ مستعد تقف أمام الله وكل أعمالك معروضه لا تخفى لا كذب لا تدليس؟
هل أعمالك مشرفه لدرجة أنك تتمنى الموت سريعا؟
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخشى من عذاب الله إذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يغشى عليه من طاري الحساب؟
شوف هذولا وين وهم مبشرين بالجنه هاكيف بأحنا
من تراب في تراب إلى تراب
يقولك لا يتمنى الموت إلا ثلاثه مشتاقا لربه باع دنياه لأخرته
وإما جاهل بحقيقة الموت يتمنى ع الله الأماني أما الثالث نسيت والله
.
تدري أن الموت بدايه لحياه مخيفه وليست نهاية الحياه
وبمقارنة بالموت وأهواله من قبر وسؤال وحساب وعذاب وحشر وبعث وصراط وجهنم أم جنه
محد يدري وين مصيره بيكون
إما إذا كانت بسبب صعوبة الحياه وكثرة الفتن ترى الدنيا لسى بخير لو فتحت نفسك ع أهل الخير وتجاهلت مادون ذالك
.
فعلى إيه يابني مستعجل ع الموت ؟ دا هوا جايك جايك هتهرب منو فين بس المهم تستعد له وماعليك متى يكون
ممكن تستعجل وآخرتها تقول رب أرجعون لعلي أعمل صالحا
الله يستر خاتمتنا ويهدينا جميع :22: