كنتَ / ومازلتَ
عالقاً متشبثاً بخيوط ذاكرتي المتعبة
متمرداً
عنيداً محباً ورقيقاً
كمٌ كبير من العواطف التي تستنزفها مني كلما هوت
مطارقُ الحنين والاشواق اليك!!
والأن
وفي هذا الوقت المهزوم الراكض ..
كتبتُ لك
غير متأكد مما سأكتب،،متعثر التفكير حائر يقتلني القلق
ويحيني الامل
خوفٌ مستبدٌ في الخفاء
يخنق أيامي ويحصرها في قارورة الانتظار!
خوف من أنني قد أصبح في يوم ما شيئا عابراً
إخترق سماء ُحبك
مطارقُ الحنين والاشواق اليك!!