مناورةٌ بحروفٍ تشاكسني ...
فاستسلم ...
ملعونةٌ تلك الأبجديّة ...
نمطها الوجودي يرهقني ...
فارتحل إلى اللازمن بفكري واترك ذلك الجسد بما يحتويه في زمانه ...
.
ولأنها أحبتني ووعدت أنها ستكون أنا بلغة الفكر المطلق ...
تركت لديها طفولة خلايا يقيني كاستمرارية لجمال كل سقوفها ...
ففي الحب يكفي الذوبان في المتن ...
والتحدي في المركز ...