عـاد انـا عقـب سـرت للشـرقيـه ' الخـرج '

المـوقـف يقـول آن بـ مطـار الريـاض لـما خلصـنا الإجرائات وجـي طلبـنا سيـارهه من الشركـه بدل التـاكسـي ، ف لـما طلـعنـا مـن المـطار يعـني بنركـب السيـارهه اجا واحـد سعـودي كـان يمشـي وراي قـال نتـواصل شـي نفـس هالكـلام ، انـا استغـربت ان شـو قـاعد يقـول للامـانـه بالبدايـه تضـايقت بـس عطيـت طـآف ، متـخيل شهـر كـآمل نـاسيـه الموضـوع لمــا خلاص بنرجـع دبـي خذيـت شنطـه اليـد حقـي وطلعـت كـل شـي فيها كـنت برتبـها ولقيـت ورقـه لمـا فتحتهـا متخيـل لقيـت فيهـا رقـم جوال جـي يلسـت اتذكـر رقـم منـو الا ويجـي هـو فـ بالـي يلسـت آدعـي عليـه وطريـت الورقـه ورميـتها ، قلـت اذا شفـته بالمطـار بسويـله فضيحـه بس للآسف رجعـنا من مطـار الدمـام .