الزحمة خاوية والدار غافية ..
والناس فيها فاهية ..
بان الغبار والشروخ على الجدار ..
والحراسة ساهية ..
لملمت الحضور قبيل السحور ..
والانوار طافية ..
صرخت بحيلى نهارى وليلى ..
الاستجابة وللاسف للاسف جافية ...
وظلت الزحمة والدار والغبار على الجدار ..
للاسف كما هى !!