الفاضل / ساحر القلوب

الموضوع ليس حساس بالطريقة التي يستصعب الاعتراف بحقيقتها انه حساس
من قبل الرجال بسبب ربط الرجوله بتغيير ملابس واهتمام والقيام بواجباتهم ودائماً الرجال ان ارادو حجه قالو انا رجال
درينا اجل بنت يعني بعيداً عن المسمى هذا واجبه لو يتر السماء


العمل
على الام ان تكون اكثر وعياً في حال انها متزوجه برجل من هذه النوعيه ان تترك الطلاق راحة لها
من هم رجل يريد الانجاب وتكاثر النسل ع القيام بواجباته الحقيقه
فبدلاً من ان يساعدها تترك المهمه له كامله وترحل لبيت اهلها معززه مكرمه مطلقه وسوف تتزوج من رجل غيره وعليه حينها القيام بما كانت تقوم به بشكل انفرادي قد يعلم بقيمتها حينها وقدر التعب الذي تعانيه من الاهتمام برجل ومنزل وابناء دون شكر ومشاركه
فهو اخذها شريكه لتشاركه حياته فعليه ان يكون شريكاً لها في حياتها
والابناء لو جينا للحقيقه يحملون اسمه وليس اسمها

كذلك لا يجوز إجبار المرأة على القيام بخدمة المنزل والزوج والأولاد بصورة منفردة، في حين يقوم الرجل بدور الحاكم صاحب الرجوله يأمر فيطاع فقط
حتى ولو كان عالة على أسرته، أو لا يوفر لها النفقات الكافية، لأن المرأة لها وظائفها الحيوية أيضاً، من الحمل والإنجاب ورعاية الأبناء.
ولهذا يجب تطبيق قول الله تعالى: «وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ والله عَزِيزٌ حَكُيمٌ» آية 228 سورة البقرة.
أي عليهن من الواجبات ‏والحقوق مثل الذي لهن بحسب المتعارف عليه بين الناس
والدرجة هي القوامة المرتبطة بالإنفاق
ووصف رسول الله، صلى الله عليه وسلم، نفسه باعتباره القدوة لكل المسلمين، وخاصة الأزواج، فقال: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي».

فمو شرط تتعب المرأه لكي يقوم الاب بدوره اتجاه ابنائه فغبيه الزوجه التي في مرضها تستعطف زوجها لكي يقوم بواجباته فمن المفترض حتى وهي صحيحه بخير وبكامل قوتها تحشر هذا المخلوق الذي معها ان يقوم بواجبه مع ابنائه ويساندها وفي المنزل يعاونها


اجل المساعده مطلوبه
وماهي حدود المعقول في كلامك
ان تكون خادمه لزوجها تقوم بكل واجباته وتربي ابنائه كحاضنه لهم وان تعمل لان العمل جزء من حياتها
وان يستلقي هو ع الفراش ويأمر وينهي !!

مو لابأس الا امراً عليه فعل ذلك
وان لم يرد ذلك فعليه ان لايطالبها بان تنجب له ابناء

الزوجه بالفعل ان كانت زوجه بمعنى الكلمه عليها ان لاتقبل العيش مع متسلط يجد في اهتمامه بابنه نقص في الرجوله
والزوج ان كان زوجاً بمعنى الكلمة عليه ان يطبق بداية الاية وليس نهايتها ويكتفي
قول الله تعالى: «وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ والله عَزِيزٌ حَكُيمٌ» آية 228 سورة البقرة.
والدرجه هي النفقه وهو مجبر على الانفاق حتى وان كانت موظفه دون الاقتراب من مالها الا برضاها
وبدايت الايه يعني شريكها في البيت

والزوجه تعمل في بيتها امر مستحب منها لكونه بيتها ولكونها اكثر ترتيباً ونظافه وملزمه من الناحيه الدينيه ومن باب حسن العشره والمعروف منها
فالحياه الزوجيه تكتمل بالرضا والتعاون بين الزوجين وليس بامر الزوجه فقط دون ان يعينها زوجها

وبعيداً عن العنصريه الرجل بطبيعته متسلط يظن انه الملك والحاكم


اما الجزئيه التي لم اعقب عليها اكتفي برد مطر الفجر عليها

تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموكم
آسيرة حرف