| | | |
| ومازالت شفتاي تتسلل
لتعانق ذاك البخار من فنجان تلك القهوة
ليتني ذاك الطفل الذي مازال يغفو تحت ضوء عين أمه
لتستطيب أذنه بادعيتها المقدسه | |
| | |
صدقني أنني ارتشفت من فنجان قهوتك لآ شعورياً
إنما رأيت نفسي في تلك الكلمات التي قرأتها...
فكانت كالصورة المعلقة على جدار مخيلتي أداعب جمال ألوانها...
لقد أكملت فنجان قهوتك ياعزيزي فعذرا منك يا صاحبي