الموضوع: لحن آلصمت
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-12-12, 09:42 PM   #1
حنين الشوق

الصورة الرمزية حنين الشوق

آخر زيارة »  04-15-12 (07:35 PM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي لحن آلصمت










حِيْنَ يَعْزِفُ الصَّمْتُ لَحْنَ ال " الحَنِيْنِ "
بِ قِيْثَارَةِ الانْتِظَارِ ، تُوْلَدُ مَعْزُوْفَةُ الوَجَع
الَّتِي تُوْقِظُ بِ صَخَبِهَا أحْلامَاً تَتَوَسَّدُ ذِرَاعَ
القَدَرِ القَابِعِ خَلْفَ غُيُوْمِ التَّحَقُّق ..!









سَ أُقَبِّلُ ذِرَاعَ أُمْنِيَةٍ ال " نِسْيَان "
إنْ هِيَ وَهَبَتْنِي ذَاكِرَةً تَخْلُو مِنْ رَائِحَةِ
أمَاكنِهِمِ المُكْتَظَّةِ بِ عِطْرِ الغِيَاب
سَ أُوْشِمُ عَلَى جَبِيْنِ القَدَرِ قُبْلَةَ وَفَاءٍ
إنْ هُوَ مَنَحَ قَلْبِي فَرَحاً زَاهي الألْوان
مُمْتَلِئٌ بِ نَشْوَةِ النِّسْيان
وَ سَ أُفْرِغُ حُزْنِي بِ سِلالٍ مِنْ مَاضٍ مُنْدَثِر ..!
















أُنَادِيْكَ كُلَّ صَبَاح
حِيْنَ تَرْسِمُ الشَّمْسُ شُعَاعَ الفَرَحِ بِ كَبِدِ السَّمَاء
وَحِيْنَ يَنْبَلِجُ ضِيَاءُ البَسْمَةِ مِنْ بَعْدِ لَيْلِ الشَّقَاء
وَحِيْنَ تُغَرِّدُ عَصَافِيْرُ البَهْجَةِ بِ ألْحَانِ الحُبُوْرِ وَالهَنَاء

أُنَادِيْكَ بِ لُغَةِ ال أنَا
حِيْنَ أُدَثِّرُ تَفَاصِيْلَ جُنُوْنِكَ بِ شَغَبِ ال أنَا
وَحِيْنَ أرْسِمُ مَلامِحَ هَمْسِكَ بِ هُدُوْءِ ال أنَا
وَحِيْنَ أَخُطُّ كَلِمَاتِ صَمْتِك بِ أحْرُفِ ال أنَا


أُنَادِيْكَ
ولا شَيْءَ سِوَى صَدَى الذَّاكِرَة يُقَهْقِهُ عَلَى سَذَاجَتِي أنْ لا أحَدَ هُنَا ..!

مَابَالُ الأمْسِ أصْبَحَ يَتَقَيَّأُ عَلَى الذَّاكِرَة
حَتَّى لَطَّخُ فُسْتَانَ فَرَحِي الزَّاهِي
وَبَاتَتْ رَائِحَةُ المُكَانِ نَتِنَة
مَلِيْئَةٌ بِ تَفَاصِيْلِ الوَجَعِ | الَفَقْد
تُرَى أيُ إصْبَعِ حَنِيْ








حِيْنَ يَعْزِفُ الصَّمْتُ لَحْنَ ال " الحَنِيْنِ "
بِ قِيْثَارَةِ الانْتِظَارِ ، تُوْلَدُ مَعْزُوْفَةُ الوَجَع
الَّتِي تُوْقِظُ بِ صَخَبِهَا أحْلامَاً تَتَوَسَّدُ ذِرَاعَ
القَدَرِ القَابِعِ خَلْفَ غُيُوْمِ التَّحَقُّق ..!









سَ أُقَبِّلُ ذِرَاعَ أُمْنِيَةٍ ال " نِسْيَان "
إنْ هِيَ وَهَبَتْنِي ذَاكِرَةً تَخْلُو مِنْ رَائِحَةِ
أمَاكنِهِمِ المُكْتَظَّةِ بِ عِطْرِ الغِيَاب
سَ أُوْشِمُ عَلَى جَبِيْنِ القَدَرِ قُبْلَةَ وَفَاءٍ
إنْ هُوَ مَنَحَ قَلْبِي فَرَحاً زَاهي الألْوان
مُمْتَلِئٌ بِ نَشْوَةِ النِّسْيان
وَ سَ أُفْرِغُ حُزْنِي بِ سِلالٍ مِنْ مَاضٍ مُنْدَثِر ..!















أُنَادِيْكَ كُلَّ صَبَاح
حِيْنَ تَرْسِمُ الشَّمْسُ شُعَاعَ الفَرَحِ بِ كَبِدِ السَّمَاء
وَحِيْنَ يَنْبَلِجُ ضِيَاءُ البَسْمَةِ مِنْ بَعْدِ لَيْلِ الشَّقَاء
وَحِيْنَ تُغَرِّدُ عَصَافِيْرُ البَهْجَةِ بِ ألْحَانِ الحُبُوْرِ وَالهَنَاء

أُنَادِيْكَ بِ لُغَةِ ال أنَا
حِيْنَ أُدَثِّرُ تَفَاصِيْلَ جُنُوْنِكَ بِ شَغَبِ ال أنَا
وَحِيْنَ أرْسِمُ مَلامِحَ هَمْسِكَ بِ هُدُوْءِ ال أنَا
وَحِيْنَ أَخُطُّ كَلِمَاتِ صَمْتِك بِ أحْرُفِ ال أنَا


أُنَادِيْكَ
ولا شَيْءَ سِوَى صَدَى الذَّاكِرَة يُقَهْقِهُ عَلَى سَذَاجَتِي أنْ لا أحَدَ هُنَا ..!

مَابَالُ الأمْسِ أصْبَحَ يَتَقَيَّأُ عَلَى الذَّاكِرَة
حَتَّى لَطَّخُ فُسْتَانَ فَرَحِي الزَّاهِي
وَبَاتَتْ رَائِحَةُ المُكَانِ نَتِنَة
مَلِيْئَةٌ بِ تَفَاصِيْلِ الوَجَعِ | الَفَقْد
تُرَى أيُ إصْبَعِ حَنِيْنٍ قَدْ أدْخَلْتَهُ بِ حُنْجُرَةِ المَاضِي
كَيْ يَتَقَيَّأ هَكَذَا ..!
قَدْ أدْخَلْتَهُ بِ حُنْجُرَةِ المَاضِي
كَيْ يَتَقَيَّأ هَكَذَا ..!

راااق لي