هُنا سـَ آوِينِيْ وَالقَلبْ
وَ أختِصَارَاتِيْ فـَ انقضائآتِي اللَتيْ اعتَادتنِيْ واعتدُتَها
لـِ أجلِكْ ,,
:
:
:
:
هُنـَا .. [ أنـَا ]
ذَاتُها,,
اللَتِي استَوَتْ علىَ مِحرَابِ الأسىَ
فـَ بَكَتْ .. حتّىْ انتهَتْ ..
//
حتّىَ .. هَوَتْ
....... مِنْ أجلِكْ !
:
هُنـَا .. [ أنـَا ]
ذَاتُها,,
اللَتِي وَعلىَ أبجَديّه تَتلوَنُكْ
استفآقَتْ .. فـَ استَمــآتَتْ ..
//
حتّىَ ماتَتْ
....... لـِ أجلِكْ !
"
"
,
,
وَلأنَنيْ .. لَستُ بِـ أحتاجُكْ بِقدرِ مَا أحتَاجْ إلىَ
كِميّاتٍ كَبيرهْ مِنَ [ الدّمِ ] لِـ تُضخْ
إلىَ ( قَـلبيْ ) حَالاً
فَـ لَعلّهُ ..// يَتشبثْ بِـ شَيءٍ مِن عُروقِ [ الحَياةِ ]
أوْ [ يتَشبَثُكْ ] ..
لـَمْ أترَددْ لـِ لحَظهْ وَاحدةْ بـِ أنْ أبعَثَ لكْ ( إبجَديّاتْ ) تَختَلجْ ذَاتي بِكْ
وتَتلُوها إبتِهلاتُ المَسـَاء !!
إنـّما كَانَ بَينيْ وبَينَ التَفكيرْ مَساحَةْ مُترَفـَهْ / مُتعَبهْ لِـ هَكذا ( إحتِضارْ )
بـِ حُروفٍ أكتُبهَا وَأُخرىَ أمسَحْ
وَ عِبارَةْ أنضِمُها وأُخرىَ أَكسِرْ !..
.
.
وَ إنْ أقتَرِفتُ ( المَوتْ ) ياسيّد القَلبِ والسَحَر
فـَ لا تَستَغرِبْ ,,
وَكَأنِيْ بـِ ( الهَوىَ ) وَ قُلوبِ البَشرْ,,( أجمَعينْ )
تَكـادُ أنْ تَنضِب !