اتوقع سيلما هي من تضع الزهور على
ضريحها لأنها هي صاحبه فكره الضريح
واما بنسبه للكاميرات فهذا هو اللغز الذي
يجب ان يحل اذا كان فعلا ان الكاميرات لا
ترصد الفاعل
الخبر قائم على التحري وليس على
الخوارق واذا كان هناك عاده خارقة
فحل اللغز في الكتاب الذي كانت تحمله
وهي على قيد الحياة في السرير
اشكرك مطر
على المعلومه أثارت فضولي