على كرسي الوفااء والبر

أنا هنا سوف اقف وقفه حقيقيه ليست من نسج الخيال وأنما هي تجربه قد عاششها صاحب
هذي القصة أو أفضل أن اقول صاحب تلك السلسة من الاحداث التى رايت فيها عجب من الترابط
والتى رمزت الى معنى واحد وكان صااحب القصة ضيف على ذلك الكرسى وشهد خلالها ومن خلال
جلوسة على ذلك الكرسى أجمل انواع البر والوفااء والعكس ابدا كما بدئها لي يقول ....

الموقف الاول الذي شهدة ذلك الكرسي


ذهبت مع أحدى أخواتي الى المستشفى ودخلت الى القسم الخاص بالنساء وانا أنتظر بالقسم

الاخر وجلست على ذلك الكرسي وإذاا بذلك الرجل يظهر عليه انه رجل غنى ومعه رجل أخر{ عامل كبير بالسن } جلسوو بالكرسي المقابل لي وعندما رأيت ذلك الرجل مع ذلك العامل الكبير بالسن
أحسست بشعور غريب قد تما لكني سعادة اثلجت صدرى عندما رايت ذلك الرجل يقوم للنظر باوراق
ذلك العامل ومدى أهتمامه به احسست بشئ من الوفااء والبر وسعادة أحسست انا بها ثم بعد دقائق تم تحويل أختي لقسم أخر وجلسنا ننتظر بذلك القسم وإذاا بذلك الرجل والعامل دخلوو
وتم وضع العامل على سرير ووضعت المغذيه بيدة وأنا أتباااع وأسمع ذلك الرجل يوصي العامل وقال له سوف اذهب واعود بعد قليل ثم قال هذي العباارة التي استوقفتني

[خدمونااا ونحن بخير والحين نخدمهم ]

تبسمت وانا أكتم مشااعري ولو رجع لقت له عن هذاا الوفااء الذي منحه لهذاا الرجل الكبير

الموقف الثاني الذي شهدة ذلك الكرسي


يقول وهو نفس الشخص كنت يوم بأ أحدى محطات البنزين توقفت بتلك المحطه وأنا أضع البنزين بالسياارة رايت بالجهة المقابلة رجل كبير بالسن با أحدى السياارة وكأن معه سائق ورايت ذلك الشيخ الكبير يخرج نقود من جيبة وفجأة رأيت السائق يسحب جميع النقود من يد ذلك الرجل الكبير بالسن عنوة وبقوة والسائق يضحك بقبح شعرت بالحزن على ذلك الرجل الذي تم تسليمة لذلك السائق
وترك أبناءة له هذاا الموقف اثر فيه وبعد شهر كنت بنفس المستشفى وعلى نفس الكرسي جلست
وإذاا بي ارى ذلك الرجل الكبير بالسن ومعه السائق وجلس بجانبي تذكرت الموقف وحزنت ثم فجأة
وأنا العب بنت اختي التى كانت بصحبتي إذاا به يخرج نقود ويعطي الطفلة التى كانت معي أنحرجت
منه وقلت له ماله دااعي قال مالك دخل تذكرت أين أبنااء ذلك الرجل الطاعن بالسن من البر والوفااء
والوالدين هم سبب لرضى الله ودخول الجنة

أما الموقف الثالث على كرسي البر والوفااء



في يوم ذهبت با أخي الى نفس المستشفى وكان عندي مو عد بالنادي بعد المغرب صحبته بالعصر
الى المستشفى وجلست على نفس الكرسي والله وانا أنتظر وإذاا بجوالي يدق وعندما رردت وإذاا هو
صديق لي بالعمل ليس له أولاد مريض بالقلب قال لي أنا بالمستشفى وكان نفس المستشفى وقال لي تم التقرير لي على عملية بالقلب وأريدك ما تتركني ارجعت أخي الى البيت وعدت اليه بعد المغرب
وكنسلت موعد النادي وقمت بزياارته ولم اتركه حتى غاادر الى الداار الاخرة رحمة الله

{هنااا وقفت على هذي الاحدااث الذي جمعها البر والوفااء وترابط هذي الاحداث ورأيت انها رسالة أن الوفاء والبر ربما يحتاجه المريض والعامل والكبير بالسن أكثر بكثير }

هنا توقف عن سرد قصته لي وقلت سبحان الله أحداث مترابطه هناك من عطف على عامل وهناك
عامل يقسوو على شيخ تركه أبناءةوهناك من ليس له ولد وقد وارسل الله له من يبر به سبحانك ربي هنا توقف قلمي وأقول لصااحب الاحداث أحدااث معبر وتدل على أحساسك الصاادق
ووفاءك أسأل الله لك الفردوس الاعلى من الجنة

الكاتبة // وجدأأأن