وللحديث بقيه ،
كلمةً كانت تراودني في اخر لقاء لقلوبنا ،*
لم انهي كلامي معه .
قلبي يتحدث وعقلي يتحدث*
ومشاعري واحاسيسي وكل مافيني يتحدث ،،
فكان هو السبب في ان التزم الصمت
لا اعلم من اين ابدأ وكيف !
اجيب عن اسألته فقط ..*



وكل مافيني يردد*

' للحديث بقيه ! '



كوبان قهوة ساخنه ،،
وقطعة من كعكة الصباح ،،
على طاولة يتوسطها قلبٌ زجاجي يحتوي أزهاآر ملونه كجمال وجهه البريئ .
وأناٱجالسه أراقب الكرسي الذي اصبح فارغا من الحياه من بعده
ومن الحبيب ،
أتأمل كوب قهوته المليئ ،
أنتظره كما اعتدت على ذلك كل صباح ،
يأتيني ويغلق عينيً بيده ويسآلني من اكون !
أبتسم وأمسك يده وأطبع قبله في باطن كفه ..*
يجلس أماٱمي ويحدثني كم اشتاق لي ويطول حديثناٱ..*
هذا ما كنت أتخيله او أتذكره .. كل يوم من بعد غيابه ،،
تسقط الملعقه من يديً لأعيدها لواقع الوحدانيه ..
هي .
وكوبين القهوه
وقطعة الكعكه .
وذكرياتها فقط ..*




ذكرى تمر بين الحين والأخر .
تتلوهاٱ إبتساٱمه صفراٱء خاليه من اي مشاٱعر تتوه بين اروقه الذكرى ..

تفاصيل الذكرى تراآودني في كل حينه❤

قلم أشتٱق لثرثرته التي تعلن الأشتياٱق لأشخاٱص غاٱبو .{ عنقودة}