01-21-17, 02:51 PM
|
#6 |
|
____
لأنك الفكر كان الحرف يعلّو السمّاء ،
ولأنك الوليد كان النص وليد الجمال ،
ولأنها الإلهام المُربط بالروّوحِ كانت الكِتابة مُغرية للتأمل . الوليد ؛
هُنا كانت الرئة الثالثة للحيّاة أجدت وصفها بما يليّق
بين سطورك كان النقاء ، وفي رداءِ المعنى إخاء
شهيةً تِلك الكِتابة ... و تأكد بأننا نكتُب من أجل الكِتابة
نكتُب كي نتخلص من وباء الروُّح وأثقالها من حسٍ يلمس بقلم
ولا يتصور بمشاهدٍ واقعية ، من أجل الكِتابة مازلنا على قيد الحيّاة .
طبت وطاب فكرك و يُراعك
•
|
| |