ليتك تقرأ ...
لم أعُد عهيدتك السابقة ...
فانا اسير بطريقي لا ابحث عنك كما كنت
لا اطيل النظر الى صورك ...
لا افتح هاتفي فور استيقاضي من النوم وابدأ يومي بك وينتهي بك
لكنك لا تزال بمخيلتي
وعيناك تُرسم في كل مكان مظلم
فانت سري .. انت ليلي .. انت غربتي ووطني .. خيالي ولست واقعي
اشتاق لك مرارا وتكرارا
فهل تشتاق لي ؟؟