من أَسبَاب ذلِك الجَهٌل المُركَب وتلك الكارثَه

صاحب صندوق معين يحاور صاحب صندوق آخر

لايمكن ان نجد نقطة التقاء بين الصندوقين نهائيَا

كمثَال بعض المسائِل الفكريَه والسياسيَه والدينيَه

لآيُكِن ان يكلَف بها من هو جاهِل بها وبالتالي نقاش عقيم بين طرفيِن لاذنبَ لهمَا فيما وصلوا إليه من إنغلاق فكرِي محوري وجوهرِي وهذا سببه إجتماعي بَحت وبيئوي من النشأه التعليميه السطحيه


الإيمان بالمبادئ من جذورها والإستمساك بالدلائل الحسيه والعقليه والعلميَه التراكميَه هو مايجعل الحوار هادفَا للمتلقِي واطرافه ايضَا

عندما يصل الإستنباط الحواري لنقطه عمياء لدى الطرف المعارض مثلا يبدأ باستخدام السلطه "الصراخ" او التهديد بالحبس كما حصل مع الأنبياء عليهم السلام

أرجوا اني وفقت فيما طُلب وتحيتي لك