.
. لَبٍستُ العَيشَ رداءَ أُحيكُ بهِ مَاتُثرِي بهِ الحَيَاةِ ومَاتُجزِي مِن مَدَدِ
إِختَرتُ مِن مبدأي بهَا خُلُقاَ لقدوةِ الخَلقِ مِن جنِ ومِن نسَمِ
أَثرتُ بأَخلاقِ أقوامَا كلمَا رحُبَت عَليَ أنماطِ الحياةَ وكلِ مُتَئَدِ
أُبيدُ بِأَخلاقِي كلَ موبقةِ وكُلُ سلوكِ سامَ بالوَخَمِ
أُطَهِرُ النفسَ عن كُلِ شَائبَةِ تريدَ أهواءَ أقوامُ للدَانياتِ هُم أَرَبُ
يُسدِي إِليَ ظَلآمُ الليلِ كُلَ هاديةِ بقدرِي لآبقدرِ الخالياتِ مِن عَدَمِ
أَحمَدُ اللهُ مأجزَا عليَ مِن نِعَمِ أَفنَى على بَشَرِ دَاعَوهُ بِالطَلَبِ
أقَبِلُ الأشياءَ أحمدهُ صُنعَ الوجودَ مَاتَسرِي بهِ القدمِ
أَحمِلُ الحَالَ عَن كلِ مُقتَسَمِ وكُلِ لهُ فِي حآلِهِ نَغـَمُ
أَصحو الحَيَاةَ طَيرَ مُغَردَا نَغَمَا أَقضِي فِي العَيشِ حُرَا وَآسِعَ الأمَدِ
أَهيمُ فِي وادِ تَروجُ النفسَ لهُ خَدَرَا تَستَكينُ بِهِ الروحِ لآهَمُ ولاوَجَلِ . |