هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وخالقي من قلب لك انت لتعليقاتك على نصك


أعود إلى النص




من فرج زانية... ابن حيض


نعلم دنائة هذه السلالة وعظيم جرمها...
ومآ أدى إلى ظهورها سوئ لحظة شهوة قاتمة اعمت ضمائر من يمارسونها ظلما وعدوانا...

كما هو حال تلك الكتابات التي تخرج من خفايا خبثت بهآ المطالب واختلطت معها دسائس النوايا الملوثة بشكلٍ وآخر... وتم لعن لحظات خروجها بعد أن قضت وطرا من أهدافها...

والمشكلة أن هنآك من يستمتع بتلگ النصوص ويكشف عن ساعدية محاولا اللحق بالركب حتى بانت عوراتهم سدى...

فأصبحت تلك النصوص في بيئة بانت معالم دسائسها عن بعد واختلطت على القراء مكامن أصلابها فأصبحت بيئة مجهولة الهوية ...


لفت انتباهي كلمة ( أبالي )
ومآ تبعها من مصطلح( بال ومشتقاتها )
ومآ ختم به النص من بأنه بحاجة إلى( القص ولو بشفاه المقص )


بال مبتسماً بفاه من انجبته
من اللامبالاة لكلام ضميره لأن الضمير هو المنجب مخفيا تلك اللامبالاة بالابتسامة

فأصبح كقرينه الشيطان بل ادهئ بدرجات
حتى أنه تقمص أدوار البراءة بكل شطارة وارتقئ اعلئ مراتب المهارة حتى تقمص دور القاضي النزيه فحكم على قرينه بالخنق( اي بالتضييق عليه وعدم الوضوح له)
فبال في فم صاحبه حتى اختنق
أي جعله كالقطعة البالية القديمة بلا فائدة حتى خنقه قهراً وغما..

فجعل من الورق خير كفن لسوءة صاحبه
فكانت صاحبته خير معين له في تلك المهمه


( حتى أنه بال بأفواه الجميع )

حتى انهبال بأفواه الجميع
فأصبح غاية همهم تقليده فكان جميع كلامهم غير مفهوم...

( باستثناء حبيبته هي من بالت بفاه )
هي من تأثرت وايقنت بمآ في نفسه ...

وبال باذان الجميع...


ظهر مفعول سوء تلك النصوص( وبالها )حتى أصبحت كلمات الثناء كؤوس متناثرة عليه
حتى معشوقته انقلب السحر عليهآ

عتيم

لن اختلف مع نفسي ولو لبرهة في سمو حرفك وفكرك..

نص يعكس مرآة الواقع ولكن بشكل محدب بعض الشيء فجعل من السخرية النصيب الأكبر

تحية طيبة


اخوگ

عاشق الحرية