03-07-17, 04:58 AM
|
#12 |
| | | | | | | | | | | | عليكم السلام ان عنوان الموضوع لا يطابق المحتوى ! قال تعالى
لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء
إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ *
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا
إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
\
وقال تعالى وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ
إذا المولود إما ذكر أو أنثى ولا يوجد صنف ثالث
أما المشكل الحقيقي وهو نادر جدا فيجب تحديد النوع
عن طريق البول وغالبا ما يكون ذكر ولكن يوجد نقص
في الهرمونات ويجب إجراء عمليات لاستئصال الجزء الزائد
ولتحديد النوع وكماقلت هو نادر جدا جدا
أما ما يحدث الآن مما يسمى shemale
فهو ذكر لا شك في ذلك ولكنه تشبه بالنساء
وللأسف من كثرة الدقة في المكياج لا تفرقهم عن النساء فهذا بلا شك داخل في قوله تعالى
وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ
فهو محرم وملعون من فعل هذا عمدا
والله اعلم لم يرد ذكر للخنثى في القرآن ولا في المرفوع من السنة الصحيحة
، وإنما ورد ذكره في بعض الآثار، ففي سنن البيهقي
عن الحسن بن كثير سمع أباه، قال: شهدت علياً رضي الله عنه
في خنثى فقال انظروا مسيل البول فورثوه منه. وفي رواية: فقال علي رضي الله عنه:
إن بال من مجرى الذكر فهو غلام
وإن من مجرى الفرج فهو جارية.
وفي سنن الدارمي عن علي قال: يورث من قبل مباله.
والخنثى إذا اتضحت ذكورته أو أنوثته،
فإنه يعامل على أساس ما اتضح من ذلك،
وأما إذا لم يتبين حاله، ولم يعرف ما إذا كان ذكراً أو أنثى،
فإنه حينئذ يسمى بالخنثى المشكل،
ويعامل بالأحوط من الأحكام، _________ اخيرا انا ضد صنع هوية ثالثه لهذه الفئة لان عليهم تصنيف انفسهم ضمن اثبات هوياتهم
بالكشوفات الطبيةالى ايهما اقرب بيولوجيا
سواء ذكر ام انثى تحيتي لك |
| |