| | | |
| تصوير مدهش نيرفانا !
كأنّ السماء تخبئ أحزانها في بطون السحاب
والتي لا تقوى على حمل هموم السماء
لتنفجر فيكون الخلاص على هيئة مطر !
رغبتي في قراءة ما تكتبين لا تنطفئ
كيف يكون ذلك وأنتِ شعلةٌ مضيئة | |
| | |
__
هكذا قرأتها بعمقِ تأملك واكتشّفتَ تصوريها .
كنان ،
تأتِ بطيب الروّح ، حضورك ورغبتك كالوهج لا ينطفىء
تحيةً مسبوقة بالود وتقدير للطفك الأنيق .
•